مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس العامة~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس العــــــام

المجلس العــــــام للمناقشات الجادة والهادفة والطروحـــات العامة والمتنوعة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 06-04-2013, 09:31 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"9"

أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"9"
يبدو أنني قفزت – في الحلقة الماضية - فوق (لقطة) .. تبين مدى التغيير الذي طرأ على الناس .. فوجئت المؤلفة بزيارة (سارة) الفتاة التي نقلت المؤلفة أمها إلى المستشفى،وهي تعاني المخاض،وأمها بالتبني (عيدة)،وكانت الفتاة تريد من أمها شيئا واحدا .. ("إنك والدتي وأنا سارة ابنتك،لقد جئت إليك طالبة أن تعطيني جهاز تلفزيون،فالكل لديهم أجهزة تلفزيون في هذه الأيام ما عداي،والجهاز الصغير رخيص جدا بستين دينارا فقط" (60 جنيها إسترلينيا).
"يا ابنتي الصغيرة العزيزة،لا أستطيع أن أمنحك هذا فحتى ابنتي الحقيقية ليس لديها جهاز تلفزيون،ولا أنا أيضا وربما تعطيك إحدى سيدات القصر واحدا". (..) "سوف أحضر لك قطعة حرير بديعة لتصنعي منها فستانا للعيد". لا. أريد ذلك،أريد جهاز تلفزيون فقط. ويخيب أمل سارة بإصراري على الرفض (..) وبعد بضعة أيام عندما كنت أمر بمنزلهما،رأيت أن هناك "إريال"تلفزيونيا على سطح المنزل ويبدو أنها قد حصلت على واحد بطريقة ما){ص 271 - 272}.
هكذا تتغير (الأوليات) بسبب (الانبهار) بالمستجدات.
نحاط علما – عند إثارة المشكلة – بالمشاكل (السياسية) التي تحصل بين هذا البلد وذاك .. وقد علمنا بالمشكلة التي وقعت بين العراق والكويت سنة 1961 – قبل كارثة 1990 – ولكننا لم نسمع عن (راضي وطعمة وأختهما)!!
تحدثنا المؤلفة – أولا – عن فيصل حنظل،والذي كان رجلا شديد الجاذبية،وبعد موته أخذ مكانه ولده راضي، (وقد جاء فيصل من المنتفق،مع عشيرته من قبيلة بني مالك ) .. (وفي عام 1961 حدث تهديد مفاجئ وغير متوقع على الإطلاق من جانب العراق لأمن الكويت،أمر هؤلاء المساكين الذين كانوا يعيشون في أكواخ الخشب أو الحصير بأن يرحلوا.
وقبل عام أو نحو عام من هذا التهديد كان هؤلاء الناس قد أعطوا منطقة ينتقلون إليها،على بعد خمسة عشر ميلا تقريبا،وقد انتقلوا إليها جميعا ذات شتاء خلال فترة شديدة البرد والبلل. وقد كان معسكرهم الجديد عبارة عن مستنقع،ولكنهم لم يتذمروا أو يشتكوا بل أقاموا من جديد أكواخ حصير جديدة. والآن للمرة الثانية أمروا بأن ينتقلوا إلى بقعة مغلقة ومحاطة بالأسلاك خارج منطقة عشريج. وقد سمع راضي وطعمة بهذا النبأ وبسرعة استأجروا شاحنة كدسوا فيها بعض حاجياتهم وطلبوا من السائق أن يتوجه عبر طريق صحراوي إلى مكان معين بالقرب من طريق الأحمدي. ولكن السائق رفض لأن الطريق كان وعرا وبدلا من ذلك سلك الطريق الرئيسي،وسرعان ما أوقفتهم دورية بوليس وأخذتهم إلى مخفر الشرطة. وهناك فتشوا أمتعتهم ووجدوا بينها بندقيتين،فألقي براضي وطعمة وأختهما في السجن.){ص 279}.
تتحدث المؤلفة – في فصل بعنوان "أسفاري مع علي وناصر" - عن رحلاتها – بعد موت زوجها – وعن التغيرات التي اعترت حياة البدو، (لقد طلب مني مرارا أن أدون وقائع رحلاتي الحديث وزياراتي في شبه الجزيرة العربية. وأرجو أن يكون قرائي راغبين فيما سأقصه عليهم من أخبار زيارة لابنة الملك في الرياض،وزيارة لنائب حاكم المنطقة الشرقية في منزله بالدمام،وكرم الضيافة في مضارب "المرة". (..) فحتى في أيام السيارات والطائرات هذه لا يزال بالإمكان الاستمتاع بأصوات،وبصمت أعماق الصحراء. لقد استمتعت بقضاء الكثير من الأيام والليالي السعيدة بين أصدقائي البدو خلال سبع السنوات {هكذا!! - محمود} الأخيرة. فهل يزعج أزيز الطائرة التي تحلق في أعلى السماء ولا تكاد تراها العين،هل يزعج أو يفسد بهجة الإنسان؟ وربما تكون القبائل الآتية من أقصى الجنوب تستمتع بهذا الأزيز الذي يذكرها بصوت الرمال في الربع الخالي الذي غادره معظمهم بلا رجعة. وهم يقولون أن الحياة هنا في الكويت جيدة جدا،ويقولون إنهم لن يعودوا إلى الصحراء أبدا. وهذه العربات البشعة التي تحمل صهاريج كبيرة تنقل فيها الماء المقطر من محطات التقطير في الكويت أو الشعيبة لا تقلقهم بل تغمرهم بالفرح وخاصة النساء اللواتي كان من واجبهن في الماضي البحث عن الماء وحمل قرب الماء الثقيلة من البئر أو البركة.
وهاهن الآن يرين في سعادة أن جلب الماء أصبح على الرجال. (..) لقد تغيرت ملابس البدويات أيضا. ولم يعد الإنسان يرى عليهن الجلابيب السوداء ذات الأكمام والرقاب المطرزة باللون الأرجواني،فقد اختفت هذه الألبسة لتفسح المجال للألبسة القطنية الملونة والألبسة الحريرية المطرزة للنساء الشابات والفتيات.
لقد أصبحت سيارات اللوري والوانيت القرمزية اللون رمزا تمثل شعار كل خيمة.
وأصبحت هناك ورشة في الكويت اسمها مصنع النمر متخصصة في إضافة جوانب حديدية فاخرة لهذه السيارات (..) يغني السائق البدوي أغنية حب وهو يقود سيارته على مسالك الصحراء ويتأكد دائما من وجود بترول كاف لديه وذلك باحتفاظه بكمية وفيرة في براميل كبيرة يضعها بجوار خيمته. والأرانب البرية وفيرة في الصحراء ويقول البدو إنهم يخرجون بسيارتهم ليلا ويصطادون الكثير منها بالرماية. وإنني لأخشى أن لا تصبح هذه الأرانب وفيرة في القريب العاجل. (..) وفي رحلاتي الصحراوية كان يصحبني رجلان كان دعمهما المخلص الوفي خير معين لي. وهذا الرجلان هما علي محمد،سائق سيارتي المعروف في شركة نفط الكويت باسم علي ديسكون. وهو كويتي من أصل إيراني شيعي ويتحدث اللغة الإيرانية في بيته مع عائلته. وكان والده محمد يعمل خادما في منزلنا لعدة سنوات.(..) وفي وقت لاحق عندما افتتحت مدرسة إيرانية { في الهامش : "المدرسة الجعفرية افتتحت سنة 1937م،وتقع على ساحل البحر شرقي فريج ابن خميس أي أمام مبنى وزارة التخطيط حاليا".. (سيف الشملان)} أما رفيقي الثاني فكان ناصر رشيد من قبيلة المرة،وقد بدأت معرفتي بناصر في عام 1961 فقط،فقد كان يتولى قيادة سيارتي لمدة ثلاثة أشهر كان علي سيقضيها في الأحمدي للتدريب على قيادة العربات الثقيلة (..) وقد سرني أن يتولى ناصر قيادة سيارتي ليس لأنه كان يعرف مسالك وطرق الجزء الشمالي للسعودية وإقليم الأحساء ولكنه لأنه كان بغريزته دليل صحراء وقصاص أثر لكونه من قبيلة المرة،قصاصي الأثر المشهورين (..) كان ناصر حميد الطباع لا يفكر في نفسه أبدا،ومستعد دائما لمساعدة الآخرين،وفي المعسكرات الصحراوية كانت تظهر روعة ناصر فقد كان يفكر في أدق التفاصيل لتوفير الراحة لي،إلى حد أنه كان ينهض ليلا ليتأكد من أن كل شيء على ما يرام.){ص 286 - 291}.
ثم تسرد المؤلفة زياراتها لأسرة ناصر .. وفي إحدى تلك الزيارات .. ( وعلى الرغم من أننا كنا في شهر رمضان والساعة لا تزال الحادية عشرة والنصف صباحا إلا أنهم رجوني أن أسمح لهم بإعداد القهوة والشاي لي. وقد رفضت على أية حال وعندما نصبت خيمتي البيضاء الصغيرة بين خيامهم السوداء أصبح بمقدوري أن أتناول بعض الطعام في الخفاء.
وفي حوالي الثانية عشرة ظهرا ركبنا السيارة من جديد وخرجنا في جولة حول المكان على أمل اصطياد بعض الطيور الكبيرة ببندقية عيار 16،ولجمع عينات من الزهور البرية التي كنت أريدها أيضا،وعلى الرغم من أن الطيور كانت كثيرة إلا أنها جميعا كانت قد رميت من قبل ولم نستطع الاقتراب منها بالسيارة أما الزهور فكانت بديعة. وفي بعض الأماكن كانت هناك رقع كبيرة من زهور الربيع الصفراء أو المرجريتا الصغرى. وفي أماكن أخرى كانت توجد مجموعات من زهور التيكريوم الزرقاء ذات الأوراق الناعمة الشهباء،والأزهار عطرة الرائحة وأنواع أخرى كثيرة. وعندما كان هناك نشاط هائل في الأجزاء الخاصة بالسيدات من الخيام حيث كانت الشمس على وشك المغيب. وكان اللبن يعد في قربة معلقة على حامل ثلاثي القوائم وكانت بعض النساء والفتيات يجهزن القهوة والشاي وأخريات يطهين الحمل الذي ذبح على شرفنا،ويجهزن الأرز الذي سيطهى معه.
وأخيرا اختفت الشمس ببطء خلف الأفق بينما كان رجال العشيرة يرقبونها وينتظرون. وعندما اختفى شعاع الشمس تعالى النداء"الله أكبر" تكرر أربع مرات ولم يصل الرجال بل عادوا إلى الخيمة حيث وضع الطعام المعد للإفطار،في وعاء كبير ووعاء أصغر مملوءين باللبن الممزوج بقطع زبدة الأغنام وطبق من البلح الأحسائي،وصينية يتكدس فوقها الخبز المستدير المسطح (الذي أحضره ناصر من المدينة) وصينية أخرى تضم برتقالا وتفاحا وموزا وقد جلس الرجال للإفطار وفي وقت قصير جدا اختفى الطعام تماما. وقد تخلل عجلتهم في تناول الطعام بعد هذا الصيام الطويل منذ الساعة الثالثة صباحا،العديد من التجشؤات،والكثير من الشكر لله العلي القدير.
وببطء نهض الجميع واتجهوا إلى خارج الخيمة للصلاة وبعد أن ضغطوا راحات أيديهم على الرمال شكلوا صفا موجها للغرب ثم بدأوا الصلاة الطويلة يؤمهم رجل يقف في المقدمة،ثم نهضوا بعد التسليم وانتقلوا إلى جانب الخيمة.(..) وعندما انتهت آخر صلوات المساء (العشاء) في الساعة السابعة وخمس وأربعين دقيقة مساء دعينا جميعا لتناول الطعام. وقد وضعت صينية كبيرة مملوءة بالأرز ولحم خروف فوق حصير أمام الخيمة،وقد تظاهر كل شخص من الموجودين بأنه ليس جائعا عندما وجهت له الدعوى {هكذا - محمود} للأكل ولكن ببطء جاء ثلاثة أو أربعة وجلسوا حول الصينية معي ومع علي. وحتى ناصر كان في حاجة إلى إلحاح شديد حتى يجيء وينضم إلينا.وفي ضوء القمر استمتعنا بتناول أشهى طعام عشاء،فقد كان الخروف طري اللحم والأرز لذيذ المذاق ولابتلاع الطعام جيدا كان كل منا يشرب حتى يرتوي من وعاء اللبن. وبعد الانتهاء من الطعام عدنا إلى مجلسنا بجوار الموقد بينما أحاط كل الرجال والضيوف الآخرون بالصينية في صمت. ولم يبق بجوار النار سوى الصبي راعي الإبل وثلاثة صبية صغرا آخرين. وعندما وجهت إليهم الدعوة لتناول الطعام ردوا في أدب قائلين أنهم ليسوا جائعين،ومكثوا في أماكنهم،ولم يبرحوها إلا عندما انتهى الكبار من تناول طعامهم فأخذوا دورهم والتهموا ما تبقى من الطعام ثم اختفوا بعد ذلك مباشرة. وآداب المائدة هذه تلتزم بها قبائل البدو ولا تحيد عنها،والصبية الصغار دائما يلتزمون بالجلوس بجوار ذويهم من الكبار ولا يبرحون أماكنهم والنساء اللواتي يتولين عملية الطهي يبقين دائما حصة من الأرز واللحم لأنفسهن وللفتيات الصغيرات. ){ ص 292 - 295}.
من هذا العشاء اللذيذ ... إلى صورة (قاتمة) رسمتها المؤلفة .. بعد أمطار عاصفة هطلت في شهر مارس سنة 1961 .. (واصلنا السير بالسيارة على طريق البصرة حيث كانت أثار الأمطار تكاد لا تلحظ ولكن عندما وصلنا الروضتين رأيت بحيرات واسعة من الماء على جانبي الطريق والماء يجري عبرها. وقد جرى"ضب"فجأة أمام السيارة عابرا الطريق وكدنا ندهمه بالسيارة. وبعد برهة قصيرة على أية حال جاءت سيارة شحن من الاتجاه المقابل ودهمته بعجلاتها. وعندما نظرت خلفي كان الضب المسكين لا يزال حيا يتلوى في الطريق. وفي وسط البحيرة التي كانت على الجانب الغربي للطريق،رأيت أسقف ثلاث خيام سوداء تخص الرعاة العراقيين وعلى مسافة أبعد كانت تبدو خيمة بيضاء وغرفة قهوة غارقة في الماء وعلى الطريق كانت تجلس عجوز مسكينة تلف نفسها في بطانية وبجوارها فتاة صغيرة ودجاجة مربوطة من ساقها إلى كومة من الأمتعة. وكانت هناك امرأتان أو ثلاث نساء في الماء حتى الوسط يقمن بجمع أشياء من خيامهن ويحملنها على رؤوسهن. وكانت ثلاث عربات نقل تقف مهجورة في الماء وعربة رابعة غارقة في الطين إلى حد أنه لم يكن يبدو منها سوى القضبان الحديدة العلوية. ومر بي صبي صغير يحمل جروين أنقذهما من الماء وكانت أمهما الكلبة تتبعه وهي تئن بطريقة تثير الشفقة. وبعد مسافة من الطريق كانت هناك ثلاث خيام سوداء أخرى غارقة في الماء،وكان هناك نفس المنظر المثير للشفقة لنساء يجمعن ويكدسن حاجياتهن على بقعة جافة من الطريق. وفي هذا الوقت كانت ريح الشمال قد نشطت وأخذت أمواج حقيقية تضرب الطريق. وتلقي بالنفايات والأشياء الفارغة الصغيرة إلى الطريق. وبينما كنت واقفة أشاهد المنظر اتجه يربوع صغير مبلل يتنطط ببطء وجرى تحت السيارة فأمسكه ناصر،وقد كان حيوانا صغيرا جذابا ظل معي لعدة شهور في البيت.
وخلال السنوات التي قضيتها في الكويت لم أر مشهد خراب كهذا. وكانت الحيوانات البرية أكثر تأثرا بهذا الدمار ... ){ص 296 - 297}.
إلى اللقاء في الحلقة القادمة.
س/ محمود المختار الشنقيطي – المدينة المنورة
س : سفير في بلاط إمبراطورية سيدي الكتاب

 

التوقيع

 

أقول دائما : ((إنما تقوم الحضارات على تدافع الأفكار - مع حفظ مقام"ثوابت الدين" - ففكرة تبين صحة أختها،أو تبين خللا بها .. لا يلغيها ... أو تبين "الفكرة "عوار"الفكرة"))

 
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-04-2013, 05:08 AM
غصون غصون غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 2,151
معدل تقييم المستوى: 17
غصون is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"9"

 

التوقيع

 




ما اعرف اواقع
بس اعرف ابصم
فاتمنى ان تكون
بصماتي واضحه
 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-04-2013, 09:10 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"9"

السلام عليكم أختي الكريمة (غصون) .. اللهم آمين وجزاك الله خيرا.
لاهنتِ .. ودمتِ بخير.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-04-2013, 08:17 PM
فيصل السليماني فيصل السليماني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 273
معدل تقييم المستوى: 20
فيصل السليماني is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"9"

لا هنت على الموضوع

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14-04-2013, 08:36 AM
محمود المختار الشنقيطي محمود المختار الشنقيطي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 969
معدل تقييم المستوى: 12
محمود المختار الشنقيطي is on a distinguished road
رد: أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"9"

السلام عليكم ..جزاك الله خيرا أخي (فيصل السليماني).
دمت بخير.

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"7" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 4 11-05-2013 09:00 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"8" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 4 20-04-2013 08:20 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"6" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 3 30-03-2013 10:17 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"5" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 3 30-03-2013 10:16 AM
أربعون عاما في الكويت : فيلويت ديكسون(أم سعود)"2" محمود المختار الشنقيطي المجلس العــــــام 2 14-08-2012 11:05 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 09:13 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع