مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~المجالس الأدبية~*¤ô ws ô¤*~ > بوح المشاعر

بوح المشاعر الشعر الفصيح - الحر - الخواطر الشعريه - النثر - القصص والحكايات

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #11  
قديم 27-03-2009, 01:11 PM
فيصل العجمي فيصل العجمي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,449
معدل تقييم المستوى: 17
فيصل العجمي is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه طيبه لكم أخواني اعضاء منتدى مجالس العجمان...

هذا الصرح الشامخ...

الذي نسعى نحن دائما على الرقي به...

وسبق ان ذكرت لكم فكرة الموضوع...

موضوع ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ ...

والآن نحن مع لقاء بقصص جديده...

في ((قصص من دموع))الجزء الثاني...


وأتمنى أن ينال على أستحسانكم...

وسوف نترككم مع القصص لتستمتعوا بها...


((الملك...وأربع زوجات))

كان لملك في قديم الزمان 4 زوجات... كان يحب الرابعة حبا جنونيا ويعمل كل ما في وسعه

لإرضائها....

أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر....

الثانية كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق....

أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته.

مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال : أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحديا

فسأل زوجته الرابعة:

أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ولبيت كل رغباتك وطلباتك فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في قبري ؟

فقالتمستحيل) وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف مع الملك.

فأحضر زوجته الثالثة

وقال لها :أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ؟ فقالت :بالطبع لا : الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك

فأحضرالزوجة الثانية وقال لها :

كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعدتيني فهلا ترافقيني في قبري ؟

فقالت : سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ولكن أكثر

ما أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك حزن الملك حزنا شديدا على جحود هؤلاء الزوجات

وإذا بصوت يأتي من بعيد ويقول : أنا أرافقك في قبرك... أنا سأكون معك أينما تذهب..

فنظر الملك فإذا بزوجته الأولى وهي في حالة هزيلة ضعيفة مريضة بسبب إهمال زوجها لها فندم الملك على سوء رعايته لها في حياته وقال : كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعة

.... في الحقيقة أحبائي الكرام كلنا لدينا 4 زوجات الرابعة

الجسد : مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا فستتركنا الأجساد فورا عند الموت

الثالثة الأموال والممتلكات : عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين

الثانية

الأهل والأصدقاء : مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور عند موتنا

الأولى

العمل الصالح : ننشغل عن تغذيته والاعتناء به على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا مع أن اعمالنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا .... .... .... يا ترى إذا تمثل عملك لك اليوم على هيئة إنسان ... كيف سيكون شكله وهيئته ؟؟؟...هزيل ضعيف مهمل ؟ أم قوي مدرب معتنى به ؟
::
::
::
منقول

----------------------------------------------------------------------------------------------
----------------------------------------------------------------------------------------------



((قصه من عبر))


هذه قصه مشهورة وقعت بإحدى مدن المملكة العربية السعودية ::
القصة مفادها انه كان هنالك طالب جامعي يدرس بقسم القضاء بإحدى الجامعات السعودية
رجع ذات يوم إلى بيته فإذا بزوجته تخونه على فراشه مع شخص أخر
فلما رأوه أصابهم الخوف وكأنما نزل عليهم صاعقه من السماء
فقال للرجل: البس ثيابك
فقال له الرجل: اقسم بالله العظيم أنها من أغرتني
فقال: البس ثيابك وستر الله عليك
وأخرجه من منزله وهو يجتاش غيظا وقهرا ولكن أراد ما عند الله
فلما خرج الرجل ابتسم ابتسامه ربما تعجبن من نجاته أو سخريه من ذلك الإنسان الملتزم
فما كان من ذلك الطالب الجامعي إلا أن قال: حسبي الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما الم به
وهذا موقف يتمنى الواحد أن يموت ولا يعيش في مثل هذا الموقف
ورجع إلى زوجته وقال لها: اجمعي ملابسك وأشيائك وأنا انتظرك بخارج الغرفة لكي تذهبي إلى اهلك
جلست تبكي وتفسر ما أصابها وأنها من نزوات الشيطان وتختلق كثير من الأمور
المهم التزم الصمت الين انتهت من كلامها
وطلقها ثلاث طلقات وقال لها : ستر الله عليك وحسبي الله ونعم الوكيل
انتظرها بخارج الغرفة وسافر بها حوالي 300 كلم إلى أن أوصلها بيت أهلها
وعندما أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذي يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه
فقالت له: فعلا أنا لا استحقك وجلست تلطم في نفسها
وأعاد الكلام السابق عليها .. ومن ثم ذهب للمدينة
ويقول لي ذلك القاضي
مرت علي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة
من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل
تزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها .. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة
ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله
ويقول: عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة
وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبة الشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء
ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الإسلامي
ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده
يقول: طلبت من الله في كل صلاه أن أنسى ذلك الموقف .. ولكن دائما يمر بي كل مارايت شخص يضحك
فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم


يقول وفي ذات يوم أتت لي أوراق القضايا كالعادة وأدخلت علي .. وكان الدور على قضية قتل للبت فيها
وهنا كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
كان هو نفس الرجل الذي وجدته ببيتي وقام بقتل شخص أخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها
فلما دخل علي
بدء حديثه يا شيخ أنا دخيل الله ثم دخيلك
فقال القاضي: ماذا أتى بك إلى هنا وما هي مشكلتك
فقال الرجل: لقد وجدت رجل في فراشي مع زوجتي وقتلته
فقال له القاضي : ولماذا لم تقتل زوجتك كي تكون الشجيع ابن الشجيع
فقال الرجل: لقد قتلت الرجل ولم اشعر بنفسي
فقال القاضي: لماذا لم تتركه وتقول له ستر الله عليك
فقال الرجل: هل ترضاها يا شيخ على نفسك
فقال القاضي: نعم أرضاها على نفسي ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل
فما كان من الرجل إلا أن فتح فمه وقال لقد سمعت هذا الكلام من قبل
فقال القاضي: نعم سمعته مني عندما غدرت بزوجتي وتستغل ذهابي للتحرش بها حتى أوقعت تلك المسكينة بالزنا
هل تذكر ضحكتك علي وأنا أقول ستر الله عليك حتى تركتني أتحسب عليك والقهر يقطع جوفي
نعم ترك الله لك المهلة ولكنك تماديت بعصيانك وسفورك حتى أراد الله أن يقتص منك عباده
اقسم بالله العظيم انني اعلم انه كل ما طالت حياتك لن تنسى ذلك الموقف
ومن ثم سكت القاضي قليلا
وقال ماذا تظن أنني أستطيع أن افعل
ليس بيدي شيء إذا لم يتنازل عنك أهل القتيل
والآن سأصدر فيك حكم شرع الله عز وجل
فقال الرجل: اعلم ذلك ولكن لا أريد منك إلا شيء واحد
فقال القاضي: وماذا تريد
قال الرجل: أريدك أن تسامحني وتدعوا لي بالرحمة نعم أطعت شيطاني وهذا اقل من جزائي
ويعلم الله أنني من ما قالته لك زوجتك صحيح فانا من تحرشت فيها بوسائل عده
وكل ما تفشل وسيله ائتي بوسيلة شيطانيه أخرى وهذه الحقيقة
وياليتك قتلتني ذلك الوقت ولم أرى ما رأيته
فما كان للقاضي إلا أن قال: سامحك الله دنيا وأخره
:::::::
ولم ينتهي القاضي عند هذا الحد
يقول القاضي: ما عشته لحظة الصدمة الأولى لم يكن بالشيء الهين لولا ذكري لله عز وجل
ولذلك سعى من ضمن أهل الخير الذين يريدون إقناع أهل المتوفى في التنازل
ولكن حكمة الله فوق كل شيء
أراد الله عز وجل أن يقتص من ذلك الرجل
بقلم ذلك القاضي الذي كان يحمله لكي يتعلم به علوم الشريعة الإسلامية سبحان الله الحكيم العليم
:::::::
العبرة من القصة
كما تدين تدان و بالكيل الذي كلت به تكتال
وأخيرا نسألكم الدعاء الصالح لجميع المسلمين
::
::
::
منقول
::
::
::


وأتمنى أن نالت القصص على أعجابكم...

ولنا عوده في أسبوع آخر...

وتـــــــقــــبـــــلــــوا تــــــحــــــيـــــاتــيـــ ...
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 31-03-2009, 06:43 PM
فيصل العجمي فيصل العجمي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,449
معدل تقييم المستوى: 17
فيصل العجمي is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه طيبه لكم أخواني اعضاء منتدى مجالس العجمان...

هذا الصرح الشامخ...

الذي نسعى نحن دائما على الرقي به...

وسبق ان ذكرت لكم فكرة الموضوع...


موضوع ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~...

والآن نحن مع لقاء بقصص جديده...

في ((قصص من دموع))الجزء الثاني...

وأتمنى أن ينال على أستحسانكم...

وسوف نترككم مع القصص لتستمتعوا بها...








((...الشاب المتكلم مع المسجد...)) قصه حقيقيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , إليكم هذه القصّة التي نقلتها.
أسأل الله أن يجعلنا من محبّي المساجد..امين..



قصة مؤثرة لشاب مع خاله :
ركبنا انا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العوده بعد ان صلينا الجمعة في مكة وبعد قليل
ظهر لنا مسجد مهجور كنا قد مررنا به سابقا اثناء قدومنا الى مكة و كل من يمر بالخط
السريع يستطيع أن يراه ، مررت بجانب المسجد وامعنت النظر فيه .... و لفت انتباهي شئ ماسيارة فورد زرقاء اللون تقف بجانبه ... مرت ثواني وانا افكر ما الذي اوقف هذه السيارة هنا ؟
ثم اتخذت قراري سريعا...خففت السرعه ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد
وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الامر ؟ ماذا حدث ؟

اوقفنا السيارة في الأسفل ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن باكيا
ويقرأ من سورة الرحمن . فخطرلي أن ننتظر في الخارج وان نستمع لهذه القراءة
لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد المهدوم ثلثه
والذي حتى الطير لا تمر به
دخلنا المسجد وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض وفي يده مصحف صغير يقرأ
فيه ولم يكن هناك أحدا غيره .... وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره

قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فنظر إلينا وكأننا افزعناه; ومستغربا حضورنا ..
ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سألته صليت العصر؟ قال لا قلت لقد دخل وقت صلاة العصر ونريد ان نصلي

ولما هممت باقام الصلاة وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم
لمن ولماذا ؟ لا ادري
وفجاة سمعت الشاب يقول جملة افقدتني صوابي تماما
قال بالحرف الواحد أبشر .. وصلاة جماعه ايضا .
نظرالي خالي متعجبا ... فتجاهلت ذلك ثم كبرت للصلاة و عقلي مشغول بهذه الجملة
' أبشر .. وصلاة جماعه ايضا '
من يكلم وليس معنا; أحد ؟ المسجد كان فارغا مهجورا .. هل هو مجنون ؟
بعد الصلاة .... أدرت وجهي لهم ونظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح
ثم سألته كيف حالك يا اخي ؟ فقال بخير ولله الحمد
قلت له سامحك الله ... شغلتني عن الصلاة ؟ سألني لماذا ؟
قلت وانا اقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر ..... وصلاة جماعه ايضا
ضحك ورد قائلا وماذا في ذلك ؟ قلت لا شىء ولكن مع من كنت تتكلم ؟
ابتسم ثم نظر للأرض وسكت لحظات وكأنه يفكر .. هل يخبرني ام لا ؟
تابعت قائلا ما أعتقد انك بمجنون ...شكلك هادئ جدا ... وصليت معانا وما شاء الله
نظر لي ... ثم قال كنت أكلم المسجد
كلماته نزلت علي كالقنبلة . جعلتني افكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون !

قلت له نعم ؟ كنت تكلم المسجد ؟ وهل رد عليك المسجد ؟
تبسم ثم قال الم اقل لك انك ستتهمني بالجنون ؟ وهل الحجارة تتكلم ؟ هذه مجرد حجارة
تبسمت وقلت كلامك صحيح وطالما انها لا ترد ولا تتكلم ... لم تكلمها ؟

نظرالى الأرض فترة وكأنه مازال يفكر ... ثم قال دون أن يرفع عينيه
انا انسان احب المساجد .كلماعثرت على مسجد قديم او مهدم او مهجور افكر فيه
افكر عندما كان الناس يصلون فيه واقول لنفسي با الله كم هذا المسجد مشتاق لان
يصلي فيه احد ؟ كم يحن لذكر الله ..أحس به ... أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل
يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه
وأحس إن المسجد يشعر انه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة
ولو عابر سبيل يقول الله اكبر ....فاقول لنفسي والله لأطفئن شوقك ..
والله لأعيدن لك بعض ايامك ..ادخل فيه ... وأصلي ركعتين لله ثم اقرأ فيه جزأ
كاملا من القرآن الكريم
لا تقل ان هذه فعل غريب .. لكني والله ....احب المساجد
دمعت عيناي ....نظرت في الأرض مثله لكي لا يلحظ دموعي ......من كلامه ..
من احساسه من اسلوبه .. من فعله العجيب ..من رجل تعلق قلبه بالمساجد...ولم ادري
ما اقول له واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير،
سلمت عليه وقلت له لا تنساني من صالح دعائك
ثم كانت المفاجاة المذهلة
وانا اهم بالخروج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض
اتدري بماذا ادعوا دائما وانا اغادر هذه المساجد المهجورة بعد ان اصلي فيها ؟
نظرت اليه مذهولا الا انه تابع قائلا

اللهم يا رب . اللهم إن كنت تعلم أني آنست وحشة هذا المسجد بذكرك العظيم
وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم فآنس وحشة أبى فى قبره وأنت أرحم الراحمين

حينها شعرت بالقشعريرة تجتاح حسدي وبكيت وبكيت كطفل صغير
اخي الحبيب اختي الغالبة
أي فتى هذا ؟ وأي بر بالوالدين هذا ؟
كيف رباه ابواه ؟ وأي تربية ؟ وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا ؟
كم من المقصرين بيننا م ع والديهم سواء كانوا أحياء او أمواتا ؟

نسأل الله حسن العمل وحسن الخاتمة . اللهم امين

لا تنسونا من دعائكم جزاكم الله خيرا








((...طفل رسم رسمه لأمه طرحتها من شده البكاء...))

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

قد تتسائلون ماذا رسم هذا الطفل ليجعل والدته تنصعق وتبكي من الرسمه

كان هنالك بيت يعيش فيه ثلاثه أطفال طفلان وبنت واحده وأمهم وأبيهم الذي

يسافر كل يوم بسبب أعماله ووالد الام الذي يعيش في ملحق صغير كأنه منبوذ

وتبدأ القصه::

وهي أن الام أعطت لابنائها أوراقا

والوانا ليرسمو عليها

ثم ذهبت لتعطي الطعام الى والدها المريض في الملحق ثم أتت

من الملحق لترى رسم أبنائها فرأت

رسم أبنتها فرأته جميلا

اما الابن الاكبر فوجدته يرسم السيارات والاشخاص

واما ابنها الصغير !!!

فوجدته يرسم مربعات متشابكه فأقتربت منه وسألته بتعجب !!

ماهذا الذي ترسمه حبيبي؟؟؟

قال لها هذا بيتي عندما أكبر

فتبسمت الام ورأت مربعا معزولا

تعجبت وسألته مره أخرى ماهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قال هذا ملحق أضعك فيه عندما أكبر كما تضعين جدي في الملحق..!!!

فأنهارت الام من شده الصدمه وجلست من هول ماسمعته من ابنها الصغير

الذي لايدرك الاشياء

وهذا جزاء ما يفعل الابناء بالاباء









((...بين الحلم و الحقيقه...))



يحكى أن


قصة للعبرة والعظة واخذ الحيطة لليوم القادم لا محالة

*******************

يحكى أن رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا

حيث الطبيعة الخلابة

وحيث تنبت الأشجار الطويلة
بحكم موقعها في خط الاستواء
وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها
ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي تنتج منها الروائح الزكية.
وبينما هو مستمتع بتلك المناظر
سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح
والتفت الرجل الى الخلف
واذا به يرى اسدا ضخم الجثةمنطلق بسرعة خيالية نحوه
ومن شدة الجوع الذي الم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح.
أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه
وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة
فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر
وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء
وأخذ الرجل يتمرجح داخل البئر
وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد
واذا به يسمع صوت زئيرثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف البئر
وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان
اذا بفأرين أسود والآخر أبيض يصعدان الى أعلى الحبل
وبدءا يقرضان الحبل وانهلع الرجل خوفا
وأخذ يهز الحبل بيديه بغية ان يذهب الفأرين
وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يميناوشمالا بداخل البئر
وأخذ يصد م بجوانب البئر
وفيما هو يصطد م أحس بشيء رطب ولزج
ضرب بمرفقه
واذا بذالك الشيء عسل النحل
تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف
فقام الرجل بالتذوق منه فأخذ لعقة وكرر
ذلك ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هوفيه
وفجأة استيقظ الرجل من النوم
فقد كان حلما مزعجا !!!
******************************************
وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم
وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال : ألم تعرف تفسيره ؟؟
قال الرجل: لا.
قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت
والبئر الذي به الثعبان هو قبرك
والحبل الذي تتعلق به هوعمرك
والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار
يقصون من عمرك
قال : والعسل يا شيخ ؟؟
قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن و راءك موت وحساب...!!

***
أتمنى أن يصل الهدف من هذه القصة...
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 31-03-2009, 07:14 PM
الصورة الرمزية &آهــــات الحــــزن&
&آهــــات الحــــزن& &آهــــات الحــــزن& غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
المشاركات: 9,348
معدل تقييم المستوى: 27
&آهــــات الحــــزن& is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد



 

التوقيع

 



يسلمو حبيبتي اشواق بنت ابوها على التوقيع الروعه

 
 
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 17-04-2009, 04:31 PM
الصورة الرمزية هادي بن فهاد
هادي بن فهاد هادي بن فهاد غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: www.alajman.ws
المشاركات: 8,180
معدل تقييم المستوى: 24
هادي بن فهاد is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

( فيصل بن محمد بن جلوي )

الله يجزاك خير وأشكرك على هذه المواضيع المميزه والهامه

التي نحن في أمس الحاجه لها بين حينن وأخر للتذكير وتليين القلوب

تقبل تحيتي ومروري

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 18-04-2009, 02:02 PM
فيصل العجمي فيصل العجمي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,449
معدل تقييم المستوى: 17
فيصل العجمي is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

أخي هادي بن فهاد...

أشكركـ على المرووور الطيب...

تحياتي...
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 18-04-2009, 02:44 PM
فيصل العجمي فيصل العجمي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,449
معدل تقييم المستوى: 17
فيصل العجمي is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه لكم أعضاء منتدى مجاس العجمان...

وقد أتيتكم بقصص جديده...

تحكي واقع مرير...

::في::


موضوع ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~...

وأعذروناااا على التغيب الطويل...

وأشكركم على حسن المتابعه...

وأترككم مع القصص::








امرأة صالحة تقية تحب الخير؟!

إنها امرأة صالحة تقيّة تحب الخير ولا تفتر عن ذكر الله ، لا تسمح لكلمة نابية أن تخرج من فمها . إذا ذكرت النار خافت وفزعت ورفعت أكف الضراعة إلى الله طالبة الوقاية منها .
وإذا ذكرت الجنة شهقت رغبة فيها ومدّت يديها بالدعاء والابتهال إلى الله أن يجعلها من أهلها .
تحب الناس ويحبونها وتألفهم ويألفونها .
وفجأة .
تشعر بألم في الفخذ وتسارع إلى الدهون والكمادات ولكن الألم يزداد شدة .
وبعد رحلة في مستشفيات كثيرة ولدى عدد من الأطباء سافر بها زوجها إلى لندن وهناك وفي مستشفى فخم وبعد تحليلات دقيقة يكتشف الأطباء أن هناك تعفناً في الدم ويبحثون عن مصدره فإذا هو موضع الألم في الفخذ .
ويقرر الأطباء أن المرأة تعاني من سرطان في الفخذ هو مبعث الألم ومصدر العفن .
وينتهي تقريرهم إلى ضرورة الإسراع ببتر رجل المرأة من أعلى الفخذ حتى لا تتسع رقعة المرض .
وفي غرفة العمليات كانت المرأة ممددة مستسلمة لقضاء الله وقدره.
ولكن لسانها لم ينقطع عن ذكر الله ، وصدق اللجوء والتضرع إليه .ويحضر جمع من الأطباء فعملية البتر عملية كبيرة ويوضع الموس في المقص وتدنى المرأة ويحدد بدقة موضع البتر وبدقة متناهية ووسط وجل شديد ورهبة عميقة يوصل التيار الكهربائي وما يكاد المقص يتحرك حتى ينكسر الموس وسط دهشة الجميع.
وتعاد العملية بوضع موس جديد وتتكرر الصورة نفسها وينكسر الموس .
وما يكاد الموس ينكسر للمرة الثالثة لأول مرة في تاريخ عمليات البتر التي أجريت من خلاله حتى ارتسمت علامات حيرة شديدة على وجوه الأطباء الذين راحوا يتبادلون النظرات !
انعزل كبير الأطباء بهم جانباً وبعد مشاورات سريعة قرر الأطباء إجراء جراحة للفخذ التي يزمعون بترها .
ويا لشدة الدهشة !!
ما كاد المشرط يصل إلى وسط أحشاء الفخذ حتى رأى الأطباء بأم أعينهم قطناً متعفناً بصورة كريهة .
وبعد عملية يسيرة نظف الأطباء المكان وعقموه .
صحت المرأة وقد زالت الآلام بشكل نهائي حتى لم يبق لها أثر .
نظرت المرأة فوجدت المرأة رجلها لم تمس بأذى .
ووجدت زوجها يحادث الأطباء الذين لم تغادر الدهشة وجوههم فراحوا يسألون زوجها هل حدث وأن أجرت المرأة عملية جراحية في فخذها ؟
لقد عرف الأطباء من المرأة وزوجها أن حادثاً مرورياً تعرضا له قبل فترة طويلة كانت المرأة قد جرحت جرحاً بالغاً في ذلك الموضع وقال الأطباء بلسان واحد إنها العناية الإلهية .
وكم كانت فرحة المرأة وكابوس الخطر ينجلي وهي تستشعر أنها لن تمشي برجل واحدة كما كان يؤرقها .
فراحت تلهج بالحمد والثناء على الله الذي كانت تستشعر قربه منها ولطفه بها ورحمته لها .
إخوتي
هذه القصة نموذج من نماذج لا حصر لها من أولياء الله الذين التزموا أمره وآثروا رضاه على رضا غيره .
وملأت محبته قلوبهم فراحوا يلهجون بذكره لا يفترون عنه حتى أصبح ذكر الله نشيد عذب لا تمل ألسنتهم من ترديده بل تجد فيه الحلاوة واللذة وهؤلاء يقبلون على أوامر الله بشوق ويمتثلون أحكامه بحب .
والله سبحانه وتعالى لا يتخلى عنهم بل يمدهم بقوته ويساعدهم ويمنعهم بعزته.
وبعد ذلك يمنحهم رضاه ويحلهم جنته .






امرأة في اللحظات الأخيرة !!

هذه قصة أشبه بالخيال منها بالحقيقة .. ولو حدثني بها أحد لأكثرت عليه وأكثرت الاستيثاق منه .
فقد كنت أجلس في مكتبي بعد أن فرغت من صلاة العشاء الآخرة في إحدى الليالي الطويلة من شتاء ( يوجين ) الطويل في شمال غربي القارة الأمريكية بالولايات المتحدة في شهر شوال من عام 1419هـ .
وفي مدينة ( يوجين ) حيث كنت طالباً في جامعة ( أوريجن ) أمسيت مستغرقاً للدرس ، وبينا أنا كذلك والهدوء مخيم والصمت مطبق لا يقطعه إلا صوت ابنتي الصغيرة وهي تلعب .. وإلا صوت زخات المطر المتقطع وإن كنت أستأنس بذلك كله ويبعث فِيَّ روحاً من النشاط جديدة .
وبينما أنا كذلك إذا برنين الهاتف يتسلل بين تلك اللحظات الساكنة ؛ وها هو أخ لي في الله جزائري اسمه ( شكيب ) .
وبعد التحية والسلام .. أخبرني بحادثة جد غريبة .. وسعيدة في آن واحد !! فقد كان لزوجته الأمريكية المسلمة ( كريمة ) خالة على ديانة الصليب والتثليث ، وقد أُخذت الخالة تلك إلى مستشفى سيكرت هارت ـ الذي يبعد عن منزلي مسير ثلاث دقائق ـ وبعد تشخيص حالتها لم يستطع الأطباء إخفاء الحقيقة .. فالمرأة ميئوس من حياتها .. وإنها مفارقة لا محالة .. والأمر ساعة أو ساعتان أو أكثر أو أقل ـ والعلم عند الله وحده .
ثم ذكر لي ما جرى له ولزوجته وأنا في ذهول تام أستمع إلى نبرات صوته يتهدج وكأني أحس بنبضات قلبه وحشرجته تعتري صوته بين الحين والآخر ، وقد قال لي بالحرف الواحد .
تحدثت مع زوجتي في حال خالتها ، وتشاورنا في إجراء محاولة أخيرة ندعوها فيها إلى الإسلام ولو بقي في عمرها ساعة ما دامت لم تغرغر الروح .
قال صاحبي : فاستعنت بالله ، وصليت ركعتين ، ودعوت الله ـ عز وجل ـ لها بالهداية وأنا في السجود ، وأن يشرح صدرها لدين الهدى والحق .. وذلك لعلمي أن العبد أقرب ما يكون إلى ربه وهو ساجد .
ثم اتجهت كريمة إليها في المستشفى وعرضت عليها الإسلام وأخبرتها أن الإسلام يجبُّ ما قبله ، وأن الله يغفر لها ما قد سلف من عمرها إن هي قالت : ( أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ) خالصةً من قلبها . غير أن تلك المرأة المريضة قد فقدت القدرة على الكلام ، فطلبت زوجة صاحبي بفطانة وحسن تصرف من خالتها المريضة أن تنطق بالشهادتين في نفسها إذ كانت عاجزة عن النطق بلسانها ، وأنها إن فعلت ترفع يدها إشارة لذلك .
وبعد أن أوضحت لها معناها بالإنجليزية قالت لها : قولي بقلبك : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً رسول الله . ثم كانت لحظات حرجة على كريمة ؛ فكم تتمنى لخالتها النجاة من نار وقودها الناس والحجارة ، ومع دقات قلب متسارعة مرت ثوان بطيئة متثاقلة لا يشبه تثاقلها إلا حركة يد المرأة المريضة التي بدأت ترفع يدها بعد أن سمعت تلقين الشهادة أكثر مما كانت تستطيع أن ترفعها من قبل ، وتبسمت معلنة رضاها واختيارها وقبولها دين الإسلام .
فما كان من ( كريمة ) وهي في قمة الفرحة والسرور إلا أن بدأت تبشرها وتقرأ عليها سورة يس .. بينما ظلت ترتسم على محيا تلك المرأة ابتسامة سرور بسماع القرآن إعلاناً منها برضاها التام بما تسمع من آيات الذكر الحكيم .
وإذا بالممرضة الأمريكية التي كانت تتابع ما يحدث دون أن يشعر بها أحد تتقدم لتعرض تبرعها بأن تكون شاهداً رسمياً على إسلام خالة كريمة إن احتيج إلى ذلك .
أنطقها الله الذي أنطق كل شيء .
لا إله إلا الله ! ! وها هو صديقي شكيب يسألني عما يجب علينا تجاه هذه المرأة التي ما زال لها عرق ينبض ونفس يجري .
أجبته : إنها أخت لنا في الإسلام لما ظهر لنا من شأنها ، ونَكِلُ سريرتها إلى الله عز وجل . قلت له ذلك وأنا في غاية الذهول ، وقلبي يخفق فرحاً لإسلام هذه المرأة وهي في مراحل متقدمة من المرض وقد أيس الأطباء من شفائها .
وذكَّرت أخي قول الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه الذي رواه ابن مسعود رضي الله عنه ، قال : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ وهو الصادق المصدوق ـ :
(( إن أحدكم يُجمَع خلقه في بطن أمه في أربعين يوماً ، ثم يكون علقة مثل ذلك ، ثم يكون مضغة مثل ذلك ، ثم يرسل الله إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع : يكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أو سعيد ؛ فو الله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ثم يسبق عليه الكتاب فيختم له بعمل أهل النار فيدخلها ، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ثم يسبق عليه الكتاب فيختم له بعمل أهل الجنة فيدخلها )).
ثم وضعت سماعة الهاتف .. أطرقت لحظة ، وضعت كفي على خدي ؛ فما شعرت بنفسي إلا وأنا أجهش بالبكاء تأثراً واستبشاراً ، وكذلك كان حال من حولي عندما رويت لهم القصة تلك الليلة وكانت لحظات معطرات بالخشوع والدموع حامدين فيها لله تعالى ، مهللين له ومسبحين لما تفضل به على هذه المرأة من الهداية .. أما صاحبي فقد أخبرني عندما التقيت به في المسجد فيما بعد أنه كلما ارتسمت في خياله صورة هذا الموقف ، غلب عليه شعور غريب من الدهشة وأحس في جسده بقُشَعْرِيرة ، ثم لا يجد في نفسه إلا مزيداً من الرغبة في الصلاة وطول السجود والمكث في المسجد .
مهلاً ؛ فالحكاية لم تنته بعد .. ففي الليلة نفسها التي أسلمت فيها هذه المرأة ـ وما مضت ساعات على محادثتي معه ـ وعندما هاتفت صاحبي لأخبره بأن عليها أن تصلي المغرب والعشاء على ما يتيسر لها ولو إيماءً ؛ وإذا به يخبرني بأن الأجل المحتوم قد سبق الجميع إليها ، أسلمت روحها لباريها مسلمة هكذا نحسبها والله حسيبها راضية بالله رباً ، وبالإسلام ديناً ، وبمحمد نبياً ورسولاً ؛ وما صلت لله صلاة واحدة .
فاللهم بحق الإسلام وأُخُوَّته نسألك أن ترحمها وأن تتقبلها بأحسن القبول .
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة .. يا أرحم الراحمين .









(( البصر)) يعود لفتاة بجوار الكعبة المشرفة؟!

عاد البصر مرة أخرى لامرأة عمرها ( سبعة وعشرون عاماً ) بجوار الكعبة المشرّفة بعد أن فقدته لعدة أشهر إثر سقوطها في المنزل بعد إصابتها بدوار ، وقد راجعت خلال تلك الأشهر التي فقدت فيها بصرها أكثر من مستشفى داخل المملكة إلا أن جميع الأطباء أكدوا بأن الأمر يحتاج إلى صبر وإرادة ، كما أن العلاج قد يكون نفسياً وفيما كانت أسرتها تتابع الحالة هنا وهناك وتنتقل بين أكثر من مستشفى أشار عليهم بعض المقربين بأن يذهبو بها إلى مكة المكرمة لأداء العمرة والدعاء إلى الله بأن يعيد إليها بصرها .
وفي أحد الأيام وحسب رواية شقيقها الذي كان سعيداً جداً وهو يتحدث قال : إن شقيقته عندما كانت تؤدي مناسك العمرة بصحبة أسرتها شعرت بدوار وهي حول الكعبة ومن ثم سقطت وعندما أفاقت داخل الحرم المكي أبصرت أسرتها والحرم في وقت غمرت فيها السعادة الجميع الذين رفعو أيديهم إلى الله شاكرين بينما أصرت الفتاة على البقاء داخل الحرم عدة أيام للصلاة والدعاء وشكر الله .



وأرجوووووا أن نالت القصص على أعجابكم...

تحياتي...
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 23-05-2009, 07:46 PM
الصورة الرمزية ولدالطنايا
ولدالطنايا ولدالطنايا غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: حائل عروس الشمال
العمر: 45
المشاركات: 125
معدل تقييم المستوى: 16
ولدالطنايا is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

فيصل مبدع كعادتك
دائماً تشدني بتميزك
الله يوفقك

 

التوقيع

 

شمر وان قيل شمر ينطق التاريخ بفعولنا

 
 
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 25-05-2009, 05:54 PM
فيصل العجمي فيصل العجمي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,449
معدل تقييم المستوى: 17
فيصل العجمي is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

ولد الظنايا...

لاهنت على المروووور...

تحياتي...
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 02-06-2009, 07:58 PM
الصورة الرمزية عبدالله بن اعجمي
عبدالله بن اعجمي عبدالله بن اعجمي غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: الــKــويت
المشاركات: 442
معدل تقييم المستوى: 16
عبدالله بن اعجمي is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

الله يجزاكـ خير يا بو محمد ...

ويعطيكـ ألف عآآفيهـ ..


لا هنــــــت .

,’, ,’, تحياتي ,’, ,’,

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 02-06-2009, 09:23 PM
الصورة الرمزية ((الغنج))
((الغنج)) ((الغنج)) غير متصل
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,968
معدل تقييم المستوى: 17
((الغنج)) is on a distinguished road
رد: ~*¤ô Da ô¤*~ قصص من دموع ~*¤ô Da ô¤*~ متجدد

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
:::دموع ولكن من دم ::: ناصر الحميداني المجلس العــــــام 13 27-05-2009 01:43 AM
أتحدى أحد يحل اللغز...؟ مهدي ابن جذيم مجلس المحــــاورة والألغاز الشعرية 8 04-02-2009 02:08 AM
دموع ابي سعود الفيصل بوح المشاعر 12 08-01-2007 10:43 PM
دموع المرأه ..... !!! درع يام مجلس الأســــرة والمجتمع 7 18-11-2005 05:21 PM
دموع ومعاني الشموخ المجلس العــــــام 10 05-09-2005 03:07 AM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 09:03 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع