ليس هذا الخبر محض دعابة ثقيلة أو خطأ مطبعي
فلقد استشهد اليوم عمرو موسى أثناء لعبه مع أصدقائه
نعم لا تعجبوا فعمرو طفل في غزة كان نصيبه أن يناله ما نال إخوته في غزة
فهل ينالها عمرو موسى ؟؟
وهل تحركت القلوب حذرا أن يكون المقصود عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية المنكوبة؟؟!!
وهل سيكون هناك شهداء يحملون اسم فلان أو علان من الزعماء؟؟!!
هو تساؤل لاح للنفس وهي تلمح الطفل الشهيد مودعا في ثلاجة الموتى ومحمولا على أكف المشيعين بعد أن اغتالته يد الغدر في قصف لصبية يلعبون
وكما يقولون في العاميّة"والحبل على الجرار"
أختكم المطنوووووخه