لَأننَاَ سَـ نرَحَلَ ..|
لَنَ نَمكُثَ هاَهُناَ طوَيلَاً
لَأنناَ نجَهلُ موَعِدَ غِـيَابِناَ عنَ هَذِه الَأرضَ !
كَانَ وَلَابُدّ أنَ نخُطَ أثَراً يصَدَحُ بِ اسمِناَ بعَدَ الرَحيَلَ ,’ بعَدَ أنَ تنَساَناَ الوَجوَهَ
بعدَ أنْ يَأتِيَ قوَمٌ يجَهلَوننَاَ .
أثَراً يقَتفِيَ العاَبِروَنَ مِنهُ النفَعَ ,’ وَيهتَدِيَ التَائِهوَنَ بهِ لِلحَقَ
وَلَأنناَ لسَناَ فِي دَارِ بقَاءَ
وبَقاؤَناَ فِي مَواطِن أُخَرَ يسَتوَجِبُ علَيناَ أنَ نرَسُمَ الطرَيقَ لِلوَطَنِ الذَيَ نبَتغِيهَ
وَلَا وَطنٌ يُبتَغىَ يَ ربَ غَيَرَ الَجَنّةَ
,
,
,