,’
أستآذي : الاعرآبي
فلتعلم أولاً أني سَعيده جداً باستبصآرك حروفي و محآوله فهمها }
أقرأ فلسفتي :
أنآ أنثى \ بطبعها المبالغه و حب الافرآط فـ الشعور و الاحآسيس و هذه فطرة الله في المرأه فهي أكثر مخلوقاته حساً مرهفاً .
و عند ذكري للجنه .. لمَ أفكر بـ الجآنب الشرعي ؟؟ فأنا لا أقارن شيء بـ الجنه المذكوره بـ كتآب الله و التي وصفها النبي عليه الصلاة والسلام .. و عندما نقول الجنه نقصد شيئاً جميلاً و لا يضاهيه جمآل ( كلٌ بـ مآيراه )
سق على هذا مثآل : عندما نقول البلد الفلاني هو جنه الله في أرضه < المقصود هنا ان جمال هذه الارض تذكرنا بجمآل الجنه التي نتوق لرؤياها .
و ان أخذتها من جآنب لغوي فـ الجنه هي النعيم \ ولا ضّر ان يكون النعيم من جآنب نفسي يشعره الفرد , فالام جنة ونعيم والاب جنة ونعيم و الزوج الصالح جنة و نعيم و الاخ المسآند جنة ونعيم ............ }
,
أمآ من نآحيه الوصف المبآلغ , ذكرت أعلاه أني انثى تَطمع و تَطمح بـ المزيد و مستعده ان تضحي أنوآع التضحيآت
لـ أجل شعور أو شَخص !
أعلم أنها مبآلغه بـ القول و لكنها مقصوده , لـ تقريب مدى الاستعداد للتخلي و لكن المقآبل [ أنت ]
مُصغيَه ![a36](http://www.alajman.ws/upctr/files/a36.gif)