بعض النقاط
عن الكويت
جاءت في الوثائق
خيار عسكري ضد إيران
• ... لكن لم تكن إسرائيل والسعودية وحدهما اللتان كانتا بين حلفاء أميركا الذين أرادوا توجيه ضربة ضد إيران فهناك مراسلة برقية بتاريخ فبراير 2010 تكشف عن ان الكويت ايضاً كانت قلقة ازاء إمكانية تسلح ايران نووياً، وأنها (الكويت) تفضل خيارا عسكرياً بقيادة الولايات المتحدة. لكن الكويتيين رأوا انه ربما ان الولايات المتحدة قد فوتت الفرصة.
الكويت
والبحرين وقطر
• يعتقد وزير عُماني أن الكويت والبحرين وقطر ستؤيد شن هجوم «ضد إيران».
من بين الوثائق هناك أكثر من 11.000 وثيقة تحت عنوان «سري» بينما نحو 9 آلاف وثيقة معنونة بمصطلح مختصر يعني «غير مسموح للأجانب» (noforn) والسفارات التي تم تسريب أكبر عدد من الوثائق والمراسلات منها هي سفارات في أنقرة وبغداد وعمَّان والكويت وطوكيو
إيران مصدر
رئيسي للمخدرات
• تشير تسريبات أخرى الى ان ايران بات ينظر إليها على انها أصبحت تشكل على جاراتتها خطراً مشابهاً للخطر التي تمثله المكسيك على الولايات المتحدة في ما يتعلق بتهريب المخدرات.
ووفقاً لتلك التسريبات الواردة من سفاراتي الولايات المتحدة الأميركية في أذربيجان والكويت، فإن مسؤولين في كل من الكويت وأذربيجان ينظرون الى ايران باعتبارها المصدر الرئيسي التالي للمخدرات الى السعودية وغيرها من دول المنطقة
جابر الخالد في لقاء مع السفيرة الأميركية:
• إيران عازمة على تصدير ثورتها إلى الخارج
ولا يمكن ردعهاعن تحقيق طموحاتها النووية إلا بالقوة
• طهران «القلب النابض» للتطرف الإسلامي
... وتحاول أن تخترق مصر مستغلة الفقر هناك
• الرئيس اليمني علي عبدالله صالح «قائد بعقلية ضابط صف»
السفير الشيخ أحمد ناصر المحمد:
• كثير من الكويتيين كانوا يأملون أن ضربة صامتة ومركزة
ستستأصل المفاعل النووي الإيراني تاركة المنطقة أكثر ارتياحا
• إيران مختلفة عن العراق فإذا أمر المرشد شعبه بشن هجمات انتقامية
في أرجاء دول الخليج فإن كل أفراد الشعب سيمتثلون للأوامر