.
.
صبــــــآحكم مســــآكم
غير ~|l
,
يتوووه .. " نجم السؤال " .. بْليل .. موت الجوآب
ويحير .. " فكر الخطاوي " .. بالطريق العسير
ويغيب .. " حسَ الظَما " .. من بعد كشف السَراب
ويطشَ " وبل السَهاد " .. بـْقآع جفن ٍ سهير
ما بين ْ.. " وقفة ذهول " .. وبين ْرحلة عذاب
وما بين .. " صمت الشعور " .. وبين .. حلم ٍ فقير
لـ جروح أمس " الشعاع " .. اللي نصآه " الصَواب "
ولـ ظْنوني اليوم ْ " دمع ٍ" فيه .. " بوح الغرير "
ولــ / ْاحلام باكر " جراهيد ٍ " .. تمنَى " السَحآب "
ولـ / آمآل بعده " ضوآمي ْ" .. ترتجي ْ " عطف بير "
يا ظالميني .. / " ضياعي ْ" .. ملَ منه الغياب
إلى متى ْ .. " والرَيآح " تْهب ْ عكس المسير ..؟
سلكت صمتي .. مزوَد بـ / إغْترآبي زهآب
وابْعدت عنْ " ظلم واقعكم " .. بـ / حزن ٍ كبير
واقسمت ْما ابحث ْبعد ْماعشت " ذاك الذهاب "
رغد رجوعي ولو صوَت : ( هنآ كنْز خير )
يكفي ْ شعلت الخفوق بـْـ / " رهبتي " .. لين ذآآب
حرف الفؤاد وكتب ْ " يارب ْ متى آصير..؟ "
ويكفي ْتعلقمت ْمن " كثر الخطا " .. للصوآب
شهْد الفرح لين ْ صرت لْـ / ماْ جهلني " أسير ْ "
ويكفي جعلت ْ" الغموض" .. بحضن ذاك الشَباب
يعيش ما عاشت " العتْمه ".. بـ / عين الضرير
ويكفي طرقت بْطرف ْ" يمنى الفكر " .. كل باب
أدوَر لْــ / جوع بوحي " زاد " .. لوْ هو يسير
ويكفي ْ نثرت " الحزن ْ" .. في وسط ذاك الكتاب
غربة تدوَر ْ .. عن " احزان الليالي" مَطير ..!
هو ْما كفآكمْ بـْـعيشي .. " دمعتين وعتآب " ..؟
ولا كفآكم بـْـذآتي .. " إنكسآر وهجير " ..؟
ولا كفآكم بـْـنوري .. " جرحْ لوم وحِجاب " ..؟
ولا كفآكم بـْـبوحي .." قتل نزف و جفير " ..؟
ولا كفآكم بـْـدربي .." سفك دم الرَكآب " ..؟
ولا كفآكم بـْـصمَتي ْ .." ظلْم وجروح غير " ..؟
ولا كفاكم بـْـجرحي .." نبشْ من بعد شاب " ..؟
ولا كفآكم بـْـضعفي .." كسْر وآنآ صغير " ..؟
إلى متَى ْ .. وانتم بـْـ / صفوة حياتي " ضباب " ..؟
والى متَى .. وانتم ْ بــ / دربي " نهاية مصير " ..؟
خلَووووني .. آقود " ركْبي " قبل اضمّ التَرآب
و خلَووووني امْضي .. ولو " عظم التفاؤل" .. كِسير...!
بآكر " رحيلي ْ" .. ذهاب ٍ ماله ايَة إيَآب ..!
ولا ادري " اوصل " واصيرْ .. اوْ " انْدفن " قبل آصيرْ ..؟؟!