لسنا في دولة،

[ليــه يازمـــن]

أعتقد أننا، إما أننا لسنا في دولة، وإما أن كثيراً منا كباراً وصغاراً
«حرامية»


سعد العجمي، مراسل قناة العربية في الكويت


§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مسلسل انقطاع التيار الكهربائي عن مناطقها مازال متواصلاً.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ أرقام مَن ينتظرون الحصول على سكن حكومي يقترب من مئة ألف طلب.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ يتلقى مواطنوها العلاج في دول مجاورة، هرباً من تردي حال مستشفياتها.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ ازدحام شوارعها يشبه بوابات استاد القاهرة قبيل مباراة الأهلي والزمالك.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لا يوجد بيت إلا وفيه عاطل، أو أكثر، عن العمل.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً، خطوطها الجوية باتت أسوأ حالاً من نظيرتها اليمنية والسودانية.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ أغلب وزاراتها ومرافقها الحكومية مستأجر.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ توزع الهبات يمنة ويسرة، وتبخل على مواطنيها بخمسين ديناراً.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ تعجز عن سداد مستحقات علاج مواطنيها في المستشفيات السعودية.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ يعلن وزير تجارتها محاربة الغلاء، فيخفِّض أسعار «الهريس والجريش».
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ افترش بعض طلبتها الأرض العام الماضي، لعدم توافر مقاعد دراسية لهم.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لم تستضف حدثاً رياضياً أو سياسياً كبيراً منذ عقود.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ الاضرابات العمالية فيها أصبحت أكثر من الهمّ على القلب.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ أكثر من 95% من مواطنيها مطلوبون للبنوك!
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لا يلفت نظرك أثناء التجول في مناطقها أي مشروع تنموي عملاق يشيد.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ البنية التحتية لمنشآتها النفطية «مهترئة» وتنذر بكارثة ستقع يوماً ما.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مطارها يشبه «إحدى» الصالات المخصصة لعمال النظافة في مطار دبي.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مدينة «حريرها» «المزعومة» لا وجود لها إلا على «الخرائط» فقط.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لم تنشئ محطة إخبارية تتبنى خطابها السياسي في إقليم مضطرب.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لا يوجد فيها إلا محطة تحلية مياه واحدة.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ صادر بحق 100 ألف من مواطنيها أوامر ضبط وإحضار بسبب الديون.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ تفتقر إلى مدينة طبية تعيد الكويتيين المشتتين في رحلات العلاج الخارجية.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مناقصاتها أصبحت حكراً على شركة واحدة، من رصف الشوارع إلى أكبر المناقصات النفطية.

بعد هذه الحقائق المُرّة على القلب واللسان والعين…

أعتقد أننا، إما أننا لسنا في دولة، وإما أن كثيراً منا كباراً وصغاراً «حرامية»!

[فلاح بن فهيد]

لاحول ولا قوة الا بالله

لاهنت على الموضوع القيم

[ليــه يازمـــن]

الــــHـــــتـلانـي

ياهلا وغلا فيك ياأخوي

واشكر مرورك الكريم...

تقبل تحياتي

[فـهـيـد الــHــتــلانــي]

حاميها حراميها ...

لاهنت يا ( ليه الزمن ) على الموضوووع ...

[طارد سراب]

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[نسل يام]

والله موضووووووع جددا حساس لاهنت على النقل.

[فهيد الكفيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليــه يازمـــن

أعتقد أننا، إما أننا لسنا في دولة، وإما أن كثيراً منا كباراً وصغاراً
«حرامية»

دولة الكويت دولة ذات سيادة وتتمتع بقدر من الديمقراطيه لا يوجد في اغلب الدول العربيهأما عن الحراميه فهنا مربط الفرس .. نعم تزخر هذه البلاد بالكثير من هذه النوعيه صغارا كانوا او كبارا وهنا نقول صغارا بسرقاتهم التي تعد بمئات الالوف و كبارا بسرقات المليارات
سعد العجمي، مراسل قناة العربية في الكويت


§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مسلسل انقطاع التيار الكهربائي عن مناطقها مازال متواصلاً.
ميزانية هذه السنه 12 مليار!! وتم التصويت عليها خلال ساعتين !!!!!
ميزانية العام الفائت 19 مليار وتم التصويت عليها خلال 3 ساعات !!!!!!
حكومة لا تعرف معنى كلمة تخطيط ومجلس يتمتع بحنجرة لا تكاد ترتاح من الصراخ فماذا ننتظر من هكذا تشكيله ؟!
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ أرقام مَن ينتظرون الحصول على سكن حكومي يقترب من مئة ألف طلب.
64 الف تقريبا من ينتظرون الاسكان وهم بازدياد ولا يوجد تخطيط كما تعودنا
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ يتلقى مواطنوها العلاج في دول مجاورة، هرباً من تردي حال مستشفياتها.
الحكومه تسأل عن ذلك بكل تاكيد
ونوابنا كذلك يسألون عن هذا الحال المتردي
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ ازدحام شوارعها يشبه بوابات استاد القاهرة قبيل مباراة الأهلي والزمالك.
نريد الافضل لكن تخطيط شوارع الكويت يعتبر افضل بكثير من غيره في اغلب الدول العربيه
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لا يوجد بيت إلا وفيه عاطل، أو أكثر، عن العمل.
ارجوا عدم التهويل لكن هناك فئات تندرج تحت مظلة العاطلين عن العمل وهم من يزيدون في نسبة الارقام .. فالحمد لله الكويت من اسرع الدول توظيفا لابنائها§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً، خطوطها الجوية باتت أسوأ حالاً من نظيرتها اليمنية والسودانية.
مؤسسة الخطوط الجويه الكويتيه حكم عليها بالاعدام والتوجه الى تخصيصها مدبر وما فيها من مشاكل اعتقد انه بفعل فاعل!!
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ أغلب وزاراتها ومرافقها الحكومية مستأجر.
بعض وزاراتها وهنا يكون فن التنفيع واضحا !!!
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ توزع الهبات يمنة ويسرة، وتبخل على مواطنيها بخمسين ديناراً.
الحمد لله مستوى دخل الفرد الكويتي يعتبر من المستويات الاولى عالميا ولكن بالفعل يجب اعادة النظر في توزيع تلك الهبات على دول اغلبها ليس لها اي منفعه تذكر.§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ تعجز عن سداد مستحقات علاج مواطنيها في المستشفيات السعودية.
الله اعلم !!!§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ يعلن وزير تجارتها محاربة الغلاء، فيخفِّض أسعار «الهريس والجريش».
موجة الغلاء موجه عالميه وبكل تاكيد الكويت ليست مستثناه من ذلك وهنا انا لا ادافع عن الحكومه ولكن يجب اخذ الامور بعقلانيه.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ افترش بعض طلبتها الأرض العام الماضي، لعدم توافر مقاعد دراسية لهم.
هنا نعيد ونكرر حكومه لا تعرف معنى كلمة تخطيط !!!
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لم تستضف حدثاً رياضياً أو سياسياً كبيراً منذ عقود.
وان يكن !!§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ الاضرابات العمالية فيها أصبحت أكثر من الهمّ على القلب.
جانب هذا البند المشرق ( انها بلد ديمقراطي ) الجانب الاخر ان هناك خلل جسيم يؤدي لمثل هذه الاضرابات !!§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ أكثر من 95% من مواطنيها مطلوبون للبنوك!
الطلب للبنوك هو من عمل المواطن نفسه ولكن الغرق في الفوائد هذا ما تحاسب عليه الحكومه والمؤسسات الماليه التي تلاعبت بنسب الفوائد واغرقت اغلب العملاء بهذه الفوائد.§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لا يلفت نظرك أثناء التجول في مناطقها أي مشروع تنموي عملاق يشيد.
للمرة الالف لا يوجد تخطيط ونواب لا يجيدون الا الصراخ .
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ البنية التحتية لمنشآتها النفطية «مهترئة» وتنذر بكارثة ستقع يوماً ما.
اعتقد ان هذا الامر ليس من العدل ان يذكر لاني ومن واقع تواجدي في القطاع النفطي ارى غير ما ذكر وان كان هناك بعض الاماكن التي قد ينطبق عليها مثل مصطلح مهترئه.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مطارها يشبه «إحدى» الصالات المخصصة لعمال النظافة في مطار دبي.
اعتقد ان مطار الكويت يتلائم مع حركة الاقلاع والهبوط في هذا البلد ولا يجب علينا مقارنة انفسنا بالغير ايا كان .
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مدينة «حريرها» «المزعومة» لا وجود لها إلا على «الخرائط» فقط.
ما هو على الخرائط فقط من الممكن ان يكون واقعا ولكن اذا تحرك نوابنا لاقرار المشاريع التنمويه.§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لم تنشئ محطة إخبارية تتبنى خطابها السياسي في إقليم مضطرب.
اذا كنت تريد انشاء محطه اخباريه تتبنى طرحك فقط فلن يتابعها الا ابناء وطنك فقط واعتقد ان قناة الكويت تمثل ما تريد اما الصحيح هو انشاء قناة اخبارة مصدرها من الكويت وتكون ذات حياديه في الطرح وتغطي الاحداث في البلاد بشكل افضل وبنظره اقرب واصح . § دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ لا يوجد فيها إلا محطة تحلية مياه واحدة.
يتبع عدم وجود خطط تنمويه ومشاريع كبرى في البلاد.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ صادر بحق 100 ألف من مواطنيها أوامر ضبط وإحضار بسبب الديون.
يتبع الطلب لفوائد البنوك لانه السبب الرئيسي في مثل هذه المشاكل وهناك الكثير من هذه الاوامر على امور تعتبر تافهه فمثلا عدم تسديد فاتورة الموبايل مما زاد كثيرا في نسبة المطلوبين !!§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ تفتقر إلى مدينة طبية تعيد الكويتيين المشتتين في رحلات العلاج الخارجية.
نعيد ونكرر لا يوجد تخطيط وفن التنفيع يلعب دوره بكل جداره.
§ دولة ميزانيتها تسعة عشر ملياراً؛ مناقصاتها أصبحت حكراً على شركة واحدة، من رصف الشوارع إلى أكبر المناقصات النفطية.
دولة داخل الدولة والتنفيع يعمل وغياب العين المراقبه ووخفوت اصوات اصحاب الحناجر التي تصرخ على هوامش الامور في المجلس والذين لا ترتفع اصواتهم على امثال هؤلاء الا بعد فوات الفوت عندما لا ينفع الصوت.

بعد هذه الحقائق المُرّة على القلب واللسان والعين…

أعتقد أننا، إما أننا لسنا في دولة، وإما أن كثيراً منا كباراً وصغاراً «حرامية»!

اعتقد اننا وفي غالبنا اصبحنا نحب ان نركب موجة التشائم في هذه البلاد واصبح اغلبنا لا يرى الا الاخطاء ويبتعد عن الجانب الاخر جانب الكويت الجميلة رغم ما فيها من سرقات و توقف للتنميه وظلم لبعض فئات الشعب في بعض المجالات لكن اذا رأينا المجمل العام تكون الكويت افضل بكثير جدا من اغلب دول العالم .

نريد الافضل للبلاد ولنا ولن يكون هذا بتعداد السلبيات بل يكون بمحاولة التحرك الجدي واقناع الاطراف التي تستلم زمام المسؤوليه سواء من حكومه او نواب بالعمل لاجل الكويت .


اتمنى لكم التوفيق...

[سماوي1]

لاحول ولا قوة الا بالله

لاهنت على الموضوع القيم

[ليــه يازمـــن]

فـهـيـد الــHــتــلانــي

ولاأنت

ومشكور على المرور...

[ليــه يازمـــن]

ثقل بن ذيبان الهتلاني

مشكور على المرور,,

والله يعطيك العافيه