مجالس العجمان الرسمي

العودة   مجالس العجمان الرسمي > ~*¤ô ws ô¤*~ المجالس الـخـاصـة ~*¤ô ws ô¤*~ > المجلس السياسي

المجلس السياسي لمناقشة القضايا السياسية حول القضايا المعاصرة

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 28-08-2009, 03:51 AM
ليــه يازمـــن ليــه يازمـــن غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: <<المـــريـــــخ>>
العمر: 39
المشاركات: 7,820
معدل تقييم المستوى: 23
ليــه يازمـــن is on a distinguished road
Thumbs up حكايات الغدر والموت والدم(1)





اسمه الحقيقي ليف دافيدوفتش برونشتاين لكنه معروف باسم تروتسكي، هو المخطط الأول لأكبر ثورة بشرية في العصر الحديث، وإذا كان لينين هو الروح الدافعة الى الثورة البلشفية، فإن تروتسكي هو عقلها المدبّر والمخطط لاستراتيجيتها.

حكايات الغدر والموت والدم
عاش سنواته الأخيرة في انتظار الموت القادم من الثورة
تروتسكي... عقل الثورة البلشفيّة قتله صديقه بأمر من ستالين


ولد تروتسكي في أوكرانيا عام 1879 لأسرة ميسورة الحال. دخل معترك السياسة في سن الثامنة عشرة، وبدأ يشارك في اللقاءات السياسية، ويدعو إلى الإضرابات، حتى قُبض عليه في يناير (كانون الثاني) 1898، وأودع السجن لمدة ثلاثين شهراً بتهمة التحريض على الثورة، ثم أُبعد بعد خروجه إلى سيبيريا، لكنه هرب من منفاه بجواز سفر مزوَّر أعدّه بنفسه باسم تروتسكي، وهو اسم السجان الذي كان يتولى أمره في سجن أوديسا، فلازمه هذا الاسم طوال حياته.

سافر إلى فيينا، ومنها إلى زيورخ ثم الى لندن، حيث تقابل مع لينين وتعرف الى أعوانه في خريف عام 1902، وشارك في مؤتمر الاشتراكيين الديمقراطيين الثاني في أغسطس (آب) عام 1903 في بروكسل ولندن، وهو المؤتمر الذي انتهى بانقسامهم إلى «بلشفيك» ومعناها الغالبية، و{منشفيك» ومعناها الأقلية، فاتخذ تروتسكي موقفاً معارضاً لسياسة لينين، زعيم البلاشفة، لكنه لم ينضم الى «المنشفيك».

في يناير عام 1905 قرر العودة إلى روسيا، فشارك في الاضطرابات والإضرابات التي وقعت في بتروغراد، وقُبض عليه في ديسمبر (أيلول) من العام نفسه، وأودع السجن ثم نفي إلى سيبيريا مجدداً، لكنه تمكن من الهرب إلى فنلندا، وهناك قابل لينين، ثم غادرها إلى ألمانيا في هجرة طويلة امتدت عشر سنوات.

في أكتوبر (تشرين الأول) عام 1908 أدار تروتسكي صحيفة «برافدا» وتعني الحقيقة، أنشأها لمخاطبة جماهير العمال، وكانت تهرَّب إلى روسيا، ودعوته الأساسية فيها كانت ضرورة القيام بثورة روسية شاملة للقضاء نهائياً على الرأسمالية وإقامة النظام الاشتراكي في أنحاء العالم كلها.

العودة إلى روسيا

في 2 أغسطس عام 1914 أعلنت ألمانيا الحرب على روسيا، وفي مساء اليوم نفسه غادر تروتسكي فيينا بعدما عاش فيها سبع سنوات متوجّهاً إلى زيورخ، ثم انتقل في 19 نوفمبر من العام نفسه للإقامة في فرنسا، وبقي بها حتى طُرد منها في خريف عام 1916، فغادرها إلى إسبانيا. وفي ديسمبر (كانون الأول) من العام نفسه طردته الشرطة الإسبانية وأرادت ترحيله إلى كوبا، لكنه طلب الاتجاه إلى نيويورك، فوصلها مع عائلته في منتصف يناير عام 1917، وفي ضوء ما رآه من حضارة وتقدّم هناك توقع تروتسكي أن تكون أميركا قائدة العالم والفاعل الأساسي فيه.

آنذاك بدأت الأوضاع السياسية الداخلية في روسيا تتدهور، فقرر تروتسكي العودة إليها، فوصل إلى بتروغراد في 17 مايو (أيار) 1917، ووجد الأحوال السياسية ازدادت سوءاً، فالقيصر تنازل عن العرش، وأسرة رومانوف بأكملها كانت في طريقها إلى الزوال من حكم روسيا، والفوضى مسيطرة على أجهزة الدولة والحكومة الموقتة برئاسة نارسيس كيرنسكي التي لم تتمكن من السيطرة على أجهزة الحكم، ولا على مجريات الأحداث السياسية، على الرغم من اعتراف الولايات المتحدة الأميركية وإنكلترا وفرنسا وإيطاليا بها.

كان لينين وأعوانه سبقوا تروتسكي في العودة إلى بتروغراد، حيث تأزمت الأمور، فقُبض عليهم في 19 يوليو (تموز) عام 1917 وأودعوا السجن، فتحرّك تروتسكي وأرسل إلى كيرنسكي خطاباً مستنكراً فيه ما حصل ومؤكداً أنه يشارك زملاءه في كل التهم التي وجهتها إليهم الحكومة، وأنه يناهض الحكومة كما يناهضونها، فأُلقي القبض عليه، واتُّهم بأنه جاسوس ألماني، وكانت الحكومة روجت قبل ذلك أن لينين عميل ألماني ونشرت وثائق مزورة لتأييد مزاعمها.

اضطر كيرنسكي تحت ضغط مؤتمر «سوفيات بتروغراد» الذي انعقد في 12 سبتمبر عام 1917، إلى الإفراج عن تروتسكي وأعوانه، في الوقت الذي كان فيه لينين تمكن من الهرب إلى فنلندا متنكراً بزي سائق قطار.

في 8 أكتوبر عام 1917، انتُخب تروتسكي رئيساً لمجلس «سوفيات بتروغرادً، الذي أعلن سحب تأييده لكيرنسكي، وطلب إلغاء الأمر الصادر بالقبض على لينين.

بعد الإفراج عن تروتسكي بدأ يخطط في هدوء وتنظيم دقيق لقيام الثورة، فكان محرِّك استراتيجية «البلشفيك» الأول.

الثـورة

تروتسكي هو مبتكر وسائل قيام الانقلابات ضد الحكومات، ومنظِّم أساليب الاستيلاء على كل المراكز والمواقع الحيوية من دون إراقة دماء، حتى أن يوم الثورة الأول قد تم بتخطيط منه وكأن شيئاً لم يحدث.

في 5 نوفمبر عام 1917 أصدر كيرنسكي أمراً بالقبض على تروتسكي، ولكن الأخير كان تسلم السلطة، وأصبح المسيطر على كل الأمور، فبدأ التحرُّك فجر 7 نوفمبر من العام نفسه.

في هذا اليوم كان البلشفيك استولوا على محطات السكك الحديدية، وعلى بنك الدولة، ومحطات توليد الكهرباء، وسنترالات الهواتف، ومكاتب البريد، ووضعوا أيديهم على الطرق والجسور الرئيسة.

في الساعة العاشرة من صباح اليوم نفسه، أعلن تروتسكي باسم «اللجنة الثورية العسكرية» أن الحكومة الموقتة سقطت، وأن السلطة انتقلت إلى اللجنة.

في فجر 8 نوفمبر عام 1917 قرر لينين تكوين مجلس قوميسيري الشعب برئاسته، وذلك بعد إلغاء كلمة وزير وحلول كلمة «قوميسير» محلها، وعيِّن تروتسكي وزيراً للشؤون الخارجية، بعد رفض الأخير عرض لينين بتعيينه رئيساً لمجلس قوميسيري الشعب، بسبب ديانته اليهودية وما قد يسببه ذلك من مشاكل.

بعد ظهر ذلك اليوم ظهر لينين أمام جماهير الشعب في بتروغراد، وأعلن تروتسكي أن الثورة تمت من دون إراقة دماء.

بعد الثورة لم تكن شؤون الحكم أمام «البلشفيك» بالأمر السهل، فمعارضوهم كثيرون في الداخل، إلى جانب أعداء الخارج من الحلفاء المنتصرين في الحرب العالمية الأولى، وفي شتاء
1917 - 1918 انتشرت المجاعة وشحّت موارد الناس الضرورية، وقامت قوات الحرس الأبيض بثورة على نهر الفولغا كادت تطيح بحكم البلاشفة.

أدى تروتسكي دوراً تاريخياً في إخماد تلك الثورة، بعد أن أصبح قوميسيراً للحرب، فجهز قطاراً كبيراً جعل منه مكتباً ومخازن مؤن وأسلحة وذخائر، واحتياطات كثيرة للجيش الأحمر، وأخذ وفريق من معاونيه العسكريين يطوف بهذا القطار على كل ثكنات ومعسكرات قوات الجيش الأحمر ونقاط تمركزها، ويتحدث إلى الجنود عن أهداف الثورة البلشفية، ويعطي التعليمات لكبار الضباط ويمدهم من مخازن القطار بما يحتاجون إليه من معدات مطلوبة، ويحاول إقناع الذين تركوا صفوف الجيش بالعودة إليه.

ظل تروتسكي ثلاث سنوات يطوف بهذا القطار قاطعاً مسافات شاسعة.

آنذاك كانت بريطانيا تساند الحرس الأبيض وتمدّه بالسلاح والعتاد، فوصلت قواته الى مشارف بتروغراد وكادت تحتلها، لكن تروتسكي الذي كان يدير عمليات صدّ الهجوم على المدينة بنفسه، تمكّن من ردعهم وهزيمتهم.

تروتسكي وستالين

في 21 يناير عام 1924 أصيب تروتسكي بحمى شديدة، فنصحه طبيبه الخاص بأن ينتقل للإقامة في مصحة «سوخوم» القريبة من بحر قزوين، وفي طريقه إليها، وصلته برقية من ستالين يبلغه فيها بوفاة لينين.

خلف ستالين لينين في زعامة الحزب الشيوعي، وكان أول ما فعله عزل تروتسكي من منصب قوميسير الحرب، ومن عضوية اللجنة التنفيذية للشيوعية الدولية، ثم من عضوية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي.

في يناير عام 1928 قرر ستالين إبعاد تروتسكي إلى قرية «ألما آتا» على الحدود الصينية، والتي تبعد عن موسكو مسافة أربعة آلاف كيلو متر، و250 كيلو متراً عن آخر محطة للسكك الحديدية، وهي قرية موبوءة بالملاريا وتظهر فيها بين الحين والآخر حالات جذام وطاعون بسبب الفيضانات التي تجتاحها.

في 20 يناير عام 1929 زار تروتسكي في منفاه مندوب من البوليس السري الروسي، وأعلمه بأنه متهم بالقيام بنشاط مضاد للثورة البلشفية، وأنه يثير الاضطرابات ضد السوفيات، وتقرر إبعاده خارج أراضي الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية.

في فبراير (شباط) 1929 وصل تروتسكي إلى مدينة القسطنطينية، منفياً عن وطنه رغما عنه.

في عام 1933 انتقل تروتسكي إلى فرنسا التي سمحت له حكومتها بدخول أراضيها، وبعد عامين انتقل للإقامة في النرويج.

منذ قيام ستالين بإبعاد تروتسكي عن الحياة السياسية ونفيه خارج البلاد، لم يكف الثاني عن مهاجمة ستالين والتنديد بسياساته، حتى أنه اتهم ستالين دسّ السم للينين، وبسبب ذلك تعرّض تروتسكي عام 1936 لمحاولات اغتيال عدة.

الحكم بالإعدام

في أغسطس عام 1936 وبعد شهر من اندلاع الحرب الأهلية في إسبانيا، شكّل ستالين ما عُرف باسم «محاكمات التطهير»، وكان تروتسكي وابنه أول من صدر بحقهما حكم بالإعدام، وكانا آنذاك يعيشان في النرويج. فطلب سفير الاتحاد السوفياتي في أوسلو طرد تروتسكي من النرويج، لكن السلطات النرويجية نقلته وزوجته خارج العاصمة، الى بيت ريفي يحرسه 15 جندياً مسلحاً، ومُنعا من الخروج أو الاتصال بأي شخص، باستثناء وزير العدل النرويجي آنذاك تريجفي لي الذي كان يزور تروسكي باستمرار لما تربطه به من علاقات قديمة.

وكان من بين معجبي تروتسكي الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا الذي طلب من الرئيس المكسيكي كارديناس أن يمنح تروتسكي حق اللجوء السياسي إلى المكسيك، فوافق فوراً ومن دون أي تحفظ.

طلب تروتسكي من الحكومة النرويجية الحفاظ على سلامته وزوجته ومحفوظاته، وفي 19 ديسمبر 1936 انتقل تروتسكي وزوجته على ظهر ناقلة بترول الى المكسيك ورافقهما ضابط بوليس نرويجي، فوصلا إليها في 9 يناير 1937، وكان في استقبال تروتسكي جمع من أتباعه وفي مقدّمهم الرسام دييغو ريفيرا وزوجته.

سبقت تروتسكي الى المكسيك سيدة تدعى كاريداد من أصل كوبي، ومتزوجة من اسباني ولديها ابن اسمه رامون. أدت كاريداد دوراً كبيراً في الحرب الأهلية الإسبانية، فحاربت إلى جانب الشيوعيين، واشتهرت بقسوتها في القضاء على التروتسكيين، ونفذت 20 اغتيالاً في صفوفهم. كذلك أجادت الرماية بالأسلحة النارية، والطعن بالخناجر من بعد يزيد على عشرة أمتار، وكانت تربطها برئيس المخابرات السوفياتية علاقة خاصة، ما ساعدها في تبوؤ مركز مهم في قسم المهام الخاصة في جهاز المخابرات.

تمكّن رامون، ابن كاريداد، من توطيد علاقته بتروتسكي، فاستطاع نقل أخباره ونشاطاته الى مركز الجاسوسية السوفياتي في نيويورك.

قلعة محصّنة

في مساء 24 مايو 1937، تعرّض تروتسكي وزوجته لمحاولة اغتيال قام بها عشرون مسلحاً بالبنادق والقنابل، لكنهما نجوا من موت محتّم.

بعد تلك الحادثة افتتح أتباع تروتسكي في الولايات المتحدة الأميركية اكتتاباً لإعادة بناء مسكنه، ليصبح قلعة محصنة تماماً، فعهدوا إلى مهندس حربي متخصص في بناء الحصون بتلك المهمة، فأقام سوراً حول منزله بارتفاع عشرين قدماً، وبنيت السقوف والأرضيات لتكون مقاومة للقنابل، وصنعت الأبواب من الصلب السميك، وأقيم برج مصفّح للمراقبة، ومدَّت الأسلاك الشائكة والمكهربة حول سور المنزل، كذلك تمت زيادة عدد الحراس الذين اختيروا بعناية، وفرضت رقابة مشددة.

النهاية الحتمية

في تلك الأثناء توطدت العلاقة بين تروتسكي وزوجته من جهة، وبين رامون وخطيبته من جهة أخرى، فكانوا يلتقون كثيراً، ما جعل تروتسكي يثق بهما ثقة عمياء.

في 1 أغسطس 1940 طلب رامون من تروتسكي أن يراجع له مقالاً يريد نشره، فوافق الأخير أن يستقبله بمفرده في مكتبه، فكانت تلك المقابلة بالنسبة الى رامون بمثابة تجربة أولى لاغتيال تروتسكي.

في 20 أغسطس من العام نفسه، حضر رامون إلى منزل تروتسكي، فجلسا في غرفة المكتب، وبينما كان الأخير منهمكاً في القراءة أخرج رامون من معطفه بلطة برأس حربة، وبسرعة فائقة ضرب بها رأس تروتسكي ضربة قوية اخترقت جمجمته.

تماسك تروتسكي، وخرج إلى صالة الاستقبال والدماء تسيل من رأسه، وفيما كان رامون يهم بالخروج بهدوء وكان شيئاً لم يكن حضر الحراس وأمسكوا به وضربوه ضرباً مبرحاً، ونقلوا تروتسكي إلى المستشفى، فأجرى له الأطباء جراحة، لكنه لم يعش بعد الحادثة إلا 26 ساعة، ومات في 21 أغسطس عام 1940.

وفيما قبضت السلطات المكسيكية على رامون، قرر ستالين منحه وسام بطل الاتحاد السوفياتي. وعلى الرغم مما بذله المحققون وأساتذة علم النفس من جهد على مدى أكثر من ستة أشهر، فإن رامون لم يدلِ بأي اعتراف عن شركائه وعمن حرضه، ولا حتى عن اسمه الحقيقي أو نشأته وتعليمه أو أي معلومات أخرى.

بعد عشرين شهراً من ارتكابه الجريمة، قدِّم رامون للمحاكمة، وفي 17 أبريل (نيسان) عام 1943 حُكم عليه بالسجن 19عاماً.

بعد ذلك بسنوات توصلت أجهزة بعض الدول السرية وخصوصاً البوليس السري الإسباني إلى حقيقة رامون وأمه، فأُبعدت الأخيرة إلى باريس وعاشت هناك تحت حراسة مشدّدة من السلطات الفرنسية.





ستالين




تروتسكي مع لينين سنة 1919






منقول

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29-08-2009, 02:08 AM
الصورة الرمزية محمد آل مفرح الضاعني
محمد آل مفرح الضاعني محمد آل مفرح الضاعني غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: (((@<<مــنــطــقــة((مــــبــــارك الكــبـــيــر)) >>@)))
المشاركات: 7,218
معدل تقييم المستوى: 10
محمد آل مفرح الضاعني is on a distinguished road
رد: حكايات الغدر والموت والدم؟


لا هنت على الموضوع الشيق .

 

التوقيع

 

 
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 29-08-2009, 03:30 AM
ليــه يازمـــن ليــه يازمـــن غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: <<المـــريـــــخ>>
العمر: 39
المشاركات: 7,820
معدل تقييم المستوى: 23
ليــه يازمـــن is on a distinguished road
رد: حكايات الغدر والموت والدم؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ال مفرح الضاعني مشاهدة المشاركة

لا هنت على الموضوع الشيق .
ولاأنت
وبارك الله فيك على المرور الحــلو يــاحــلو..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-09-2009, 04:41 AM
الغروب الغروب غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 29,452
معدل تقييم المستوى: 10
الغروب is on a distinguished road
رد: حكايات الغدر والموت والدم؟

ليه يازمن

اشكرك على الموضوع القيم

تقديري.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-09-2009, 11:40 AM
ابومحمد الشامري ابومحمد الشامري غير متصل
ابوحمد الشامري ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
الدولة: شـبـكـة مـجـالـس العجمـــــان
المشاركات: 19,132
معدل تقييم المستوى: 10
ابومحمد الشامري قام بتعطيل التقييم
رد: حكايات الغدر والموت والدم(1)

موضوع رائع اخي العزيز ليه يا زمن عن الثورة البلشفية ولكن اين الفكر الماركسي الآن ؟

انتهى مع انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991

 

التوقيع

 


تِدفا على جال ضوه بارد إعظامي=والما يسوق بمعاليقي ويرويها
إلى صفا لك زمانك عِل يا ظامي=اشرب قبل لا يحوس الطين صافيها
 
 
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06-09-2009, 03:07 AM
ليــه يازمـــن ليــه يازمـــن غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: <<المـــريـــــخ>>
العمر: 39
المشاركات: 7,820
معدل تقييم المستوى: 23
ليــه يازمـــن is on a distinguished road
رد: حكايات الغدر والموت والدم(1)

مشــكورين على المرور الرائــع ... والله يعــطيكم العافيــه...

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حكايات الغدر والموت والدم (2) ليــه يازمـــن المجلس السياسي 7 13-10-2009 02:40 PM
السمنه والحل ليس ف الرجيم!!! سمو الرووح مجلس الطب والصحـــــة والغذاء 12 26-02-2009 04:03 PM
حكايات رمضانية عائشة بوح المشاعر 8 04-09-2008 05:22 PM
متعب التركي ..والموت هيــن الجنادري مجلس عيون الشعر النبطي 4 23-11-2006 11:15 PM

 


الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 09:17 PM .


مجالس العجمان الرسمي

تصميم شركة سبيس زوون للأستضافة و التصميم و حلول الويب و دعم المواقع