نترقبك من بين العدسات
لكن حينما يطول الإنتظار تأتينا بالغدر : (
\
/
\
يعطينا من خيره حتى نشبع
و يداعبنا بأمواجه حتى نرجع
و يغرقنا بالأحلام حتى نهجع
و يطمئن لنا المستقبل حتى لا نفزع
فلا نبرح حتى نصدع من الهول و نفجع من الغدر و نفزع من الخوف
فأي غدر هو بعد أمن , و أي مستقبل و الأمواج تتراقص تغري فتغدر
فهو بشر بالغدر يعلمهم من أنفسهم عبر ..
| حمد .. تلهمني عدستك ماضٍ أجيد الحديث عنه |