اقتباس:
وبسبب الغضب الشعبي العارم في السعودية لم يتجرأ تاجر واحد على الذهاب إلى مبنى الغرفة التجارية في جدة، واكتفى رجال الأعمال السعوديون بإرسال موظف استقبال تولى نقل الخبر للوفد الروسي، بأن الاجتماع ألغي حيث لا يستطيع الأعضاء ولا رجال الأعمال الجلوس معكم. وبعد عودتهم إلى الفندق هاتفتهم الغرفة التجارية في الرياض، وهي محطتهم الثانية، بنبأ إلغاء الاجتماع
|
درء المفاسد مقدم على جلب المصالح
الحمد لله أن رجال الأعمال السعوديين استوعبوا غضب المواطن السعودي ، وتصرفوا بحكمه قبل أن يقع الفأس بالرأس
وعقبال مقاطعة الصيــــن أسوه بروسيا وهذا يعتبر أقل مانقدمه للشعب السوري