اهلا بالاخت الكادي
اولا احيي فيك موضوعك الجميل والذي يبين حالنا في التخاطب مع الافكار التي لاتوافق راينا لها فالكثير عندما يرون انسانا ياتي بفكره ولكن الفكره لاتوافق هواه او انه احدث امرا غير مالوف عليه فهو يتهمه باليبراليه او انه يتهمه بالتنويريه او يتهمه ب الخ ....الى ان قد يصل به الامر الى مرحله تكفيره وذلك بمجرد فكره او خاطره اراد الاخ ان يناقشها فقط
اخواني الكرام هل تعلمون اننا اصبحنا تكفيريين اكثر من التكفيريين انفسهم بل اننا وصل بنا الامر اننا نقيم فلان هذا في الجنه وهذا في النار وذلك من اجل عدم التوافق في الافكار فابسط شي قد نطلقه اتق الله فانت كفرت او انك كافر
على سبيل المثال هنالك اخوه الان يطالبون بمنع المراه من حقها في التصويت في الدستور الكويتي وهنالك اخوه يمنعون من ان تصوت المراه في حقها في مجالس البلديات وذلك بحجه ان العاده القبليه اهم من اي امر فهم باعتقاداتهم القبليه ان الذي يطالب بعاده لاتوافق هواه انه ليبرالي
لي عوده فالحديث ممتع جداً