تدّرج كنها عسيـفِ بالهـوى مزهـوّه
تدري انه من غلاهـا عينـه تباريهـا
في عيوني له سنابل بالذهـب مكسـوّه
وفي عيونه لي فيـاضِ يانـعِ مافيهـا
وان سرج خيل السوالف فالخطيب مفوّه
وان ترجل عن جواده قلت وش تاليهـا
ساكن في عمق جفني واسفله وعلـوّه
مابقى منـه مسافـه للنظـر معفيهـا
زاينه معه الليالـي واصبحـت محلـوّه
علني ماذوق بُعْد اللـي لـي محليهـا