[غـشـام]

وصلني طلب وبالإكراه { من واحدٍ متفرغ }
أن أكتب موضوعاً
سألت عن فحواه ..!!
رد / يبي القلوب تتناثر خارجه
مدري على باله / أنا كمبيوتر أكتب على كيفي
او كاتب يُشار له بالبنان
ما يدري بأن الفقير لله غشّام
على قد حاله ويمشي بجنب الحيط
ويطلب الله بستره الضافي
ويكتب فقط ليفضـ فض عن نفسه
هـ الحكي اللي فوق منـ شان تعذروني لو ما أعجبكم الموضوع
ومن قدّم العُذر .. ما يلحقه عتب أو لوم
لعل أعضائك وأعضاء الأحبة تتناثر في الفردوس الأعلى من الجنه
وشلون أنثّر القلوب ...!!؟
<--- يفكر في مدخل للموضوع
امممم
جاري التفكير
وجاري التحديث للمخيّله

//

\\

أي نسيت لا أوضّح شيء
ترى ما معي قلب ..
لحظة أستعين بأبيات لأبن فطيس محمّد
لعلها تحرّك مشاعري شوي
ومن بعده يجيكم موضوع مزركش
الواحد منا يولد سليم ومعافى وخالي من الشوائب والمشاكل والهموم
بس يجني على نفسه [ ويفقع عينه بروحه ]
إذا بلغ سن المراهقه تنقز جنيّته إلا يشتري سيّاره
وأوّل ما يتعلم السوّاقه يجيك مسررررع في هـ الشوارع
ويا مكثر الحوادث والكوارث والإصابات الخطيره [ الله لا يبلانا ]
<--- هذا صافق له في خرسانه:D

إسلم يا أبو حمد

قلتيلي أصبر بس انا المطفوق
عجلت في شوفش وعجلتي

زيادة للطفاقه والحظ الردي
أحياناً يستعجل الواحد منّا على حتفه وهو ما يدري
لو إنه يتريّث شوي و يلعن أبليس .. كان أبرك له ..
لا يستعجل يتريّث السرعه ما منها خير
ما تشوفون اللوائح المرورية منتشره في الشوارع ...
أستفيدوا من النصائح
وأتركوا السرعة .. عنكم
أنصحكم وأنا صافق لي في سور قصر مصبوب صب
يعني أخذوا النصيحة من المجربين
حتى لو تضمن سواقتك وقيادتك للمركبة { والذي نفسي بيده الناس ما ينضمنون }
فـ حذاري حذاري وأنتبوا لأنفسكم
كمّل يا أبو حمد كمّل

اثر معك لي مرسل واسبوق
عز الله انك قلتي وطلتي

عين وشفاه وعاتق منتوق
وجسمن تغطينه ولاحتلتي

هذا البلا وأنا اخوووك

الليل عن وجه القمر مفهوق
والعود ما ألومش إلى ملتي

غصن على ساقي وفيه عذوق
وش الغريبه لو تمايلتي

لكن !!
لكن !!

لكن قبل تمشين أنا مسروق
من صدري قبل شوي وش شلتي

وش شلتي ؟؟

اتلا العهد به قابضه معلوق
من ساعة اقبلتي وحولتي

ماريته خالي وفيه فتوق
رديه واعدّش تجملتي

حتى لو رجع ما راح يرجع زي ما كان ,,,
أحسن لنا نعيش بلا قلب ..
ونمشي على البسيطه بالهون وع الراحه
ولو النفس ما هي بمرتاحه
نصبر على الوقت و ظروفه
ونشوفه ولا كِن حن بـ نشوفه
نذكر وقت اللقاء ومسرح جريمة السرقه
وننظر إليه بكل شوق وكِل رقه
ولا كأن في ذلك المكان قد سُلبنا
نشتاق للأماكن .... ولكن !!
شوق يقطّع الكبد عفواً { لا نملك قلب لكي يتم تقطيعه }
خضنا بصمت العيون ... العشق بجنون
عشق عفيف لم يلوثه أي زيف
كُنا بهندام وكأننا أحد الحكام
نمشي رويداً على المركبه
رابطين حزام الأمان
واضعين نصب العين السودائي
كِل التحذيرات والمحظورات المرورية
ومع كثر الإزدحام في الشوارع
وصخب العالم وضجيجهم

توارى عن الأنظار ..
وأنعدمت الرؤية لدينا ...
أثارينا صافقين في سور شيوخ وإحنا ما درينا
مدري فيه شاحنه حدتني ..
او
حظنا الأقشر خلانا نطلع عن المسار

فتذكرت مقولة لم لن تفارق مخيلتي حتى يُصلى على جثماني
ألا وهي : .... وإلا بلاش ... { فكروا فيها شوي }
[[ لو دامت لغيرك ما وصلت لك ]]
الآن كبدي تحب الدين والأمة العربية والأم وأقدامها الوطن وترابه
والعين ترغب في مشاهدة كل جميل
يللاا وقبل الختام ومع قرب موعد الصلاة أقفل موضوعي الكيبوردي

تاركاً خلفي قلب صناعي لقيته فـ النت وقلت بأتركه لكم تتسلون فيه شوي

وتحيتي لكل القلوب ذات النقاء الصافي
ويا رب أسترنا بسترك الضافي
هنا
غشّــام