(يقضي الإنسان سنواته الأولى في تعلم النطق؛وتقضي الأنظمة العربية بقية عمره في تعليمة الصمت)
حين نكونُ على رصيف انتظار ( موعد )
يكون الوقت مزيجاً من ألمٍ و أملٍ و / لذة !!
يكون للدقائق حسابٌ زمنيٌّ مختلفٌ عن حسابات ساعتنا و وقتنا !!
يحكم كل ذلك
ساعةُ اللقاء
تلك الحقيقة التي تتكسر على مسرحها الآلام و الآمال معاً
إما / فرحاً
أو / حزناً
[SIZE=5][COLOR=teal]نعم عادت المطنوخه لتنثر دموع حرف طالما انتظرناها
[/COLOR][/SIZE]