حال الركوع من أعظم أحوال العبودية, وهو مقام لتعظيم الرب, وتسن إطالته في قيام الليل, ومما يقال فيه:
(اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت وعليك توكلت أنت ربي خشع سمعي وبصري ودمي ولحمي وعظمي وعصبي لله رب العالمين).
(سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة)
(الجبروت) تمام القهر والغلبة,(الملكوت) عموم الملك ظاهرا وباطنا.
(تبع)