هل أصبح ابن تيمية تكفيري ذلك العالم العابد النبيل البسيط الذي حارب البدع والكفر ونادى إلى التوحيد ذلك الحر الأسد في مواجهة المغول والتتار ؟ ماذا نقول عن ابن تيمية عندما يروي أحد قادة الجيش بأنه ارتدى عدة الحرب وذهب للمواجهة فرفع يديه إلى السماء إلى الجبار إلى ملك الملوك يدعوا ثم يشير إلى جيش العدو يدعوا ثم يشير إلى جيش العدو إلى أن حشر جيش العدو في وادي وعمهم غبار عظيم.... عذرا أيها العالم الجهبذ عذرا فمن هاجمك ارهابي مجوسي يطبق أوامر الفرس عبدة النار عذرا يا عالم الأمة فمن هاجمك كان بالأمس يبارك تفجيرات المقاهي الشعبية ويسميها أعمال بطولية أهذا له مذهب؟ شكرا لك دكتور للدفاع عن هذا العالم الرباني وأتمنى من الجميع أن يتعرف على ابن تيمية من خلال سيرته العطرة...........( أبكي وجه المهري كنه ضرنبان ناشبن راسه في تنكه)