لولا أنكِ عذبة بروحها لما زخر هذا المتصفح بعذب الحروف والكلمات ...
وما تاقت الجمادات واشتاقت ...
وما يندفن في القلب تحت ركام الصمت إنما هو ألم ... وبهذا الألم نهذي بصمت
......
.....
....
...
..
.
عذبة الروح
إن اشتاقت الأماكن ... فإنها كلها لكِ
منذ وقت ليس بالقصير لم نستنشق عبير حروفكِ ولم نرتشف عذبها
فقد استمتعتُ كثيرا بهذه التحفه التي لن أقول اكثر من رائعه خوفا من تجريحها
أنا من قيدتني دمعة طفل فاسترسل دمعي
هاهي الأرواح من جديد تتعانق وتتصافح
دمتي بحفظ الرحمن واسعد الله قلبكِ |