المطاف ويرى الحطيم، البناء الكبير وهو على بئر زمزم، المنبر وأحد مقامات الأئمه الأربعه
حركه تجاريه خارج الحرم من جهة المسعى، بيع سجاد، خبز،
بائعو القهوة والشاي في المحلات تحت المباني
حشد من المصلين لم يتمكنوا من الدخول الى المسجد الحرام يجلسون على ركبهم لسماع الخطبه
بسيارتهم البونتياك هؤلاء التجار الشباب من جده يؤدون فريضة الحج في ترف
وفي الختام نرى الأمير فيصل وزير الخارجيه رحمه الله
يستعرض مع المصور الحاج عبد الغفور شيخ شرائح الصور،
وقد تقابل الأثنان في مدينة نيويورك عندما كان الأمير فيصل رئيسا لوفد المملكه للأمم المتحده