هل تعلم أن .. ؟
* أيسر طريقة لتمييز ذكور السلاحف عن إناثها هي بملاحظة طول ذنب السلحفاة وتفحص درعها. فذنب الذكر أطول نسبياً من ذنب الأنثى، أما درع الذكر فيتميز بأنه مقعّر في جهة البطن، إذ يكون متقوساً نحو الداخل، وأما درع الأنثى فيكون محدباً أو مستقيماً على الأقل.
* الأميرة الإنجليزية هنريت وافتها المنية إثر تناولها كوباً من شراب الهندباء المغلية، ورغم أنّ الوفاة لم تكن ذات علاقة بالهندباء إلاّ أنّ الحادثة كانت كفيلة بخيبة الأمل في الفعالية العلاجية لهذا النبات الذي يعود التداوي فيه إلى أيام الفراعنة.
* الملوخية كانت تنبت على النيل منذ عهد الفراعنة، وفق بعض المصادر، وقد اكتسبت اسمها من رواية تقول إنّ الحاكم بأمر الله الفاطمي حظر تناولها على فئات الشعب، ليبقى تناولها مقصوراً على الطبقة العليا، فسميت تبعاً لذلك "ملوكية"، ثم حُرِّف الاسم إلى "ملوخية".
* الأرز في الموروث الغربي يرمز إلى الحياة والخصوبة، ولذا فإنه يرش على المتزوجين في يوم الزفاف على أمل استمرار الحياة الزوجية ووفرة النسل.
* العرب شبهوا ثمار الموز بالأصابع أو البنان، ومنه جاءت تسمية الموز لدى دخول زراعته إلى شبه الجزيرة الأيبيرية وأوروبا، حيث أطلقت على ثماره تسمية "بنانا".
* بذور نبات الذرة تم نقلها من أمريكا اللاتينية إلى أوروبا. فقد زرعت أولاً في إسبانيا ومنها انتقلت إلى فرنسا. وكان الغرض من زراعتها في البدء أن تكون علفاً للحيوانات، ثم ما لبثت أن أصبحت طعاماً للإنسان أيضاً، وسلعة اقتصادية كذلك.
* الاجتراز هو طريقة من طرق الهضم لدى أنواع من الحيوانات آكلة الأعشاب. وتمتلك الحيوانات المجترة معدة خاصة تتضمن قسماً يسمى كرش، وهو القسم الذي يصل إليه العشب الممضوغ. وبدوره يتحلل العشب الممضوغ في الكرش تحلّلاً جزئيًا بواسطة البكتيريا المفيدة، وبعد ذلك يصعد العشب الممضوغ والمحلَّل جزئيًا على شكل كتلة عائدًا إلى الفم لمضغه ثانيةً. وبعد التحليل الكامل للعشب يكمل مسيرته إلى باقي أقسام المعدة لاستمرار تحليله.
* ما يتراوح بين خمسة إلى ستة ملايين شخص في البلدان النامية يلاقون حتفهم سنوياً بسبب الأمراض المنقولة عن طريق المياه وتلوث الهواء.
* عدد الأشخاص الذين ولدوا في ألمانيا بين عامي 1990 و1995 يعادل نصف عدد الأشخاص الذين ولدوا فيها بين عامي 1970 و1975.
* الجزر الصغيرة ومناطق دلتا الأنهار أكثر عرضة لارتفاع منسوب البحر بمقدار متر واحد. وفي غياب الأعمال التي من شأنها تخفيف حدة هذه الآثار، مثل بناء جدران على البحار، من المتوقع أن يترتب على الأمر في العقود القليلة المقبلة تشريد عشرات الملايين من الأشخاص، الأمر الذي قد يؤدي في حالة الدول الجزرية الصغيرة الواطئة إلى فناء أمم بأكملها، كما تحذر الهيئة الدولية الحكومية المعنية بتغير المناخ في تقييمها الصادر عام 2001.