الأخ الغالي والقلم القدير
جلوي بن محمد بن جلوي
:
لازلت أتواصل بمتابعة يدفعها شغف وشوق
لإنبراء هذا القلم و الذي يدفع به فكر نير
لتبدأ حروفه بومضات يسطع نورها هنا لتضيء المجالس
:
تلك الشماعة ماهي إلا مكانٌ يجده الفشل وسادة ناعمة توهما
يجد الراحة بالإرمتاء عليها ولو إلى حين حتى توقظه آلام الهروب من الواقع
:
هو حالنا . . . قد إعتدنا ألا نقدم . . . دائما ندفع لها بالمزيد ، ، ، والمزيد
حتى يصل بها الحال أن تتوسد و تتقاسم معنا دورنا في تلك الشماعة
فتبادلنا الأدوار فمرة لنا و مرة لها لنكون نحن الشماعة في سبب توقفها
:
القدير جلوي . . . إمتنان يصافح نور هذا الفكر
:
تقبل
ودي وتقديري
: