المسألة لاتحتاج ذكاء لفهم عدم مصداقية هذا الخبر فالجريدتين لم تذكر إسم أي مرشح إعترض وكذلك لم توضح مصادرها أسلوب رخيص تعودنا عليه من بعض الأقلام الصحافية المأجورة