<<=== لاحظوا وشلون يبرر موقفه × بعض القصائد .. حتى ولو كانت قديمه حيل .. عِندما نستمع لها لاحقاً ؛؛ نشعر بإقترابها مِن مشاعرنا دوم وكأننا نسمعها لأوّل مرّه ... وهذا أكيد دليل على جودة القصيدة .. وثباتها مالكم بزود الحكي حاجه سمعناها قبل شوي بصوت شاعرها .. أعدنا تدويرها أكثر من مرّه ... كتبناها لكم واضعينها أمام العيون الناظره آملين ومتأملين قبولها بقلوبكم الطاهره وبس!! أعالج لوعة المغرم وتكبر لهفة المشتاق=بحسن إرضاي آسوق خطاي اقدّم رجلي وأفهقها وأهوجس من طلوع الشمس إلي مع غيبة الأشفاق=ورجلي في ظلام الليل مدري وش يوافقها؟ أبصبّر وآتصبر مار آظن الصبر ماينطاق=لقيت الصبر مُر ولو ينوش الكبد يحرقها ألا ياكاملين المعرفه سلك الغرام دقاق=إلى صاب القلوب الله يعافينا يخرقها أنا لي صاحبٍ خده وراء الشيله كما البرّاق=بعرض المزنه اللي مثل شمس الظهر بارقها خلقها الله وزيّن خلقها وأخلاقها الخلاق=قليلٍ جنسها في جيلها سبحان خالقها لها عينٍ ليا لدّت بها تذبح بها العشّاق=وبها وصفين من عنق المهاه وطول عاتقها إلى ماشفتها ضاقت بي الدنيا وصدري ضاق=وأنا لو الهوى لي كان عيني ماتفارقها أحب مشاهد الغالي عسى ماهو بحب فراق=ولو راح اتبعه في مغرب الدنيا ومشرقها إلى عرّض علي آقف مثل وقفة كسيرالساق=وساعات الوداع أسرع من الكدلك دقايقها أنا وياه جدّدنا القسم والعهد والميثاق=ولكن قدرة الله سابقه محدٍ يسابقها تعاطينا العهد في واحدٍ من عاهده ما باق=مادام إن الثقه بالنفس يلزمنا نوّثقها وأنا أعرف ناس ماتنقاد بالدنيا ولاتنساق=ولو تعطيك عهد الله وأمانه لاتصدقها تشوف أزوالهم مثل العرب مار الله الرزاق=متى ماهبّ نسناس الهوى يظهر حقايقها للشاعر الكبير / أحمد الناصر وغشّـام أعجبته وكتبها
التوقيع
نفسي التي تملك الأشياء ذاهبة فكيف أبكي على شيء إذا ذهبا !!؟