إن المسلم لتأخذ الدهشة بلبه كل مأخذ، حين يرى مواقف الكثير من كتاب ربهم، أحاط بهم ظلام، وادلهمت عليهم خطوب، ثم هم يتخبطون خبط عشواء، أفلست النظم، وتدهورت القوميات، وهشت العولميات، فلله العجب! النور بأيدينا فكيف نلهث خلف ركاب غيرنا؟! [د.سعود الشريم]