لاهنت ياليامي وبيض الله جهك على نقل هذا الرابط
التوقيع
مَا ضَرَّ لَوْ أَعْطَيتَنيّ حَقَ اللُجوءِ لـِ مُقْلَتَيّكَ فَـ أَستَرِيحُ مِنَ النَوى !