عَانَيْتٌ مِنْ نَزْفِهَا
:
نادمْتُ لحظات حُزْنِها
عَايَشْتُ غُرْبَتِها . . . إِحْتَسيْتُ يُتْمِهَا
:
إِحْسَاسٌ بِألمٍ لِرُوحِ أُنْثَى
تَنَفَّسَتْ الآهَاتْ
فَدَفَعَتْ ِبهَا لَهِيبٌ مِنَ الزَّفَرَاتْ
بَحَثَتْ عَنْ الأمَانْ
هُوَ قَرِيبٌ . . . فِي صَدْرِ الثِّقَةِ والإِيمَانْ
:
يَاتلك الأنثى اَلْحَزِنَه
غَيِّبِيهُ فِي أَرْوِقَةِ اَلْنِسْيَانْ
:
بُزُوغٌ لِشَمْسْ الْأمَلْ
( الفَجرُ قَادَمَُ قَريبْاً يَاقْلبْي .. )
:
حُزْنٌ وَأَلَمْ . . . بِنُوِر الْأمَلْ
يُشْرِق اَلْفَرَحْ وَ تُزْهِرُ رٌوحِ تِلْكَ الأُنْثَى
فتَتَـوَضَّأُ السَّعَادَةُ فَجْـرَاً