بصراحة من طلع الجاسم من جريدة الوثن ومسكها على قولة المسلم العيل
وهو مخربها وفقدت مصداقيتها وتطاولوا على السعدون وفيصل المسلم ومسلم البراك ووليد الجريد وتطنزوا على الكنادرة وكلبهم الفضل ينبح على اي واحد والثاني المربوط الهاشم ينبح للي يدفع أكثر وين ترجون خير من عيل وكلاب تنبح قاطعوا جريدة الفساد التي تستذكي على عقول القراء السالفة كلها علشان يجاملون الناس الي تزور بالتقارير الطبية
السهم الذي يقصم ظهر جريدة الوثن هو الغاء الاشتراكات من قبل يام والعجمان وماهي غريبة على نسل يام