ظاهرة الجنس الثالث التي انتشرت بين المراهقات تشير إلي خطر عظيم يهدد بناتنا في كثير من العواصم العربية
بعدما تراخت العديد من المؤسسات الدينية الرسمية في تلك البلدان في مواجهة دواعي هذه الظواهر الغربية
مما سمح لانتشارها في ظل غياب الدور الأسري والأبوي ودور المدرسة والمعلم ، علاوة علي غياب كافة الأدوار
الأخرى كالنادي مثلا ، وبعدما كنا نسمع سلوكيات غريبة أصبحنا نسمع عن سلوكيات شاذة وقاتلة ،
ربما يجهل الكثير دواعيها ، والأغرب من ذلك كله أن نجهل وسائل علاجها أو التصدي لها
هذه الحضاره والتطور في عيون من يجهلون اسم الحضاره 
الله لا يهينش يا فضه وبارك الله فيش ونفع بكي الاسلام
تحيتي لشخصك الكريم اختي الفاضله