,’
في حياة التآريخ رجالاً لهم ذكر و أفعال و صفات ارتبطت بهم , و جعلتهم محط فخر لـ جيلٍ بعد جيل و حصاد حياتهم أصبح قصصاً تروى و حِكماً تُقال .
و في حياتي رجالاً أراهم كتباً بل روايات من العطآء و الطيب و الشيم , في الأمس القريب كنتُ أجهل معنى ( الخال خلي و العم ولي ) ولكنني بكل براءه أرددها أمام خالي , و تتعالى ضحكاته و يقول : " أمحق "
انكم مختلفون عن كل الرجال و خآلقي و أنتم مصدر فخري و اعتزازي و بكم أسير في هذه الحيآة بـ خطوآت واثقه \ قويه \ مُقدِمه على كل جديد لـ يقيني أنكم سَنداً لِي و ظهر
كيف لآ أفخر و أنتم أبناء ذاك الجبل الشآمخ , الذي أرى بـ تقاسيم وجه أملاً و فَرحاً و إقبالا , جدي \ ان تجآعيد ملامحك تخبرني كل مرة أجلسُ فيها معك و أتأملك أن ورآء هذه الملامح حياة حافله بـ الانجازات و العطآء , و " سوآلفك " التي لا أنفك أبتسم و أنا أستمع إليها هي أجمل الاغآني و ضحكآتك التي تتعالى على مواقف ترويها لي هي أعذب الألحان ,
يآآآآآآه أنتَ عظيمٌ بـ كل شيء , يَ ليتني كنتُ عصآتك لأكون معك و بجانبك و في يديك الدافئه وقتاً طويلاً , و لا أخذلك أبداً ,
لا أشعر بـ طعم اليوم من بدآيته في الصبآح إلا عندمآ أرى تلك الابتسامة و أشم رائحة القهوة من ديوانك العامر و نظراتك الحانيه لي وقولك " وينكم و وين الدوآم " =) , و عند الرجوع و تدافع أبناءك الصغار لتقبيلك قبله العوده
و قولك " قدكم هالكين " , و أيعقل أن يكون للمساء طعماً دون صرختك المعتاده " يَ عياال أمـسوا "
جَدي ... أحـبُك
خوآلي يَ عزوتي يَ عصآبة الرآس
............................... فيكم أنومس و أفتخر يَا خوآلي
* جعلك على القوة يَآ { أبو فهآد ..