اثناء مناقشة الـ 50 دينار وقضية القروض نشبت مساجلة كلاميه بين النائب مسلم البراك والوزير احمد باقر حيث قال البراك لباقر : انت منذ ان كنت نائبا وانت تقف ضد احتياجات الناس، وعندما اصبحت وزيرا اخذت تحرض الحكومه ضد احتياجات الناس ولولا الناس لما اصبحت نائبا ولا وزيرا وانت يا باقر سوف تتسلم مكافأه 100الف دينار ، ومع ذلك ترفض زياده بمقدار خمسين دينار للمواطنين .
باقر: لا غير صحيح
البراك: عندما اصبح باقر وزيرا جاءه شيك بـ50 الف وانت قلت انك وقفت احتراما للشيك عندما رأيته .
باقر : هذا كذب هذا كذب
البراك : اذا كان هناك كذاب فأنت الكذاب
باقر : دائما سأقف ضد الافتراءات الهدامه ، وخلك رجال
البراك : رجال غصبن على شاربك ، وانتم نحرتم الناس من الوريد الى الوريد في القروض.
باقر :عساهم من هالحال وارده
البراك : الان كشفت عما في نفسك تجاه المواطنين ، وانا احترم الجميع ومازلت مصرا على كلامي عن الشيك واحضر عبدالله المعتوق لباقر شيكا بـ 50 الفا . وقال باقر انه وقف احتراما للشيك .
باقر: قال المعتوق عنك يا البراك انك لم تصلي ركعه لله
البراك : مع الاسف لهذا الخطاب وانا اعرف انشاءلله حدودي وعلاقتي بربي.
جريدة عالم اليوم العدد 451 الأربعاء الموافق 25/6/2008م
التعليق : ليست غريبه على باقر وحقده وحسده وكراهيته للشعب الكويتي الذي لولا الله وثم الشعب لما وصل الى ما وصل اليه والله يستر من اللي جاي منك يا باقر .