النقطة الاولى سيدي سمو الامير عد متى ماشئت فانا ارى الامر من منظوري الشخصي وانت تراه من منظورك الشخصي وانا لم اتهمك الا بعد ان رايتك تقبل وحده وتسقط وحده لانك كنت تقول انك تاخذ كلام الجنة الدائمه فقط واعتقدت بان كلامهم انزل من عند الرحمن وهذا هو سبب اختلافي مع بعض الفتاوى لانك كنت من اشد المؤيدين للجهاد في العراق وكنت مستند على الفتوى العشيرينية من المشائخ الذين اجتمعوا واقروا الجهاد في العراق ولم تتوقف عند فتوى الشيخ عبد العزيز ال الشيخ وهو المفتي العام للملكة بانه لايجوز الذهاب للعراق حيث ان ولي الامر رافض الذهاب هناك ولا يوجد لواء يجاهدون تحت رايته . ولكنك ضربت بفتواه عرض الحائط وكنت تؤيد الخروج للجهاد النقطه الثانية انتقادي للشيخ عبدالمحسن العبيكان وليس "محسن" كما تفضلت كان لاني ارى ان الجهاد الذي في العراق اصبح دفع بلا وصد للمعتد عن بلاد الرافدين وهذ ما كنت اريد ان اوصله لك بان الفتاوى ليست منزله من عند الله ويجب مناقشة المفتي فيما يصعب عليك فهمه فالمفتي بشر يصيب ويخطي فان اصاب فله اجران وان اخطى فله اجر سيدي سمو الامير باختصار شديد لايوجد دليل شرعي يحرم قيادة المراه للسيارة غير بعض الفتاوي لانعلم مناسبتها علماً بانه هنالك فتاوى ضدها كما هي فتوى العبيكان التي ذكرت سابقاً لك مودتي وتقديري