أخي الفاضل جمال
أشكرك على تعليقك مع الملاحظات الآتية:
أولاً:شيخ الإسلام قد بدأ بالدعوة في نبذ مظاهر الشرك وتحطيمها فبقوة السلطان القبة التي على قبر زيد بن الخطاب رضي الله عنه والتي كانت تعبد في نجد ، وجابه أهل الأهواء وكتب وجاهد وقارع أهل البدع وألف ورد000
ثانياً: وهو الأول في الحقيقة ما فعله شيخ الإسلام وما أكثر دعوته والواضحة والتي تجلت فيه مصارعة أهل الأهواء والرد عليهم بالقلم والسنان
وسأذكر لا حقا بعض مواقف شيخ الإسلام
فالدعوة واضحة والعقيدة واضحة والإسلام كامل ولابد من التبيين والرد على من قد يستطري شره بالسكوت عنه0000