(,,,,
هيمنت النعم فـكــثر المـرعى في الذاكــرة ..
فـهدم الوهن قمته داخل رأسي ..
وكان جـسدي فوق تلال الصليب معفراً بالألم ..
وبمساحات التمـادي كانت الأخطار تصلني مــتدرجة
أو مؤطره بـ تقرير أحـز بحدته أطراف يدي ..
كان لـ صباحاتي لون القسوة الكـث ..
وستار العـتـمه الذي لايزول ..
قأقطع معه إمتدادات الضـوء الهارب ..!
وكان القوم حــولي ,,, حتى
رأيت الإرتداد في أعيـنـهم .. واختلست النظر لـ المنسكب بين أضلاعهم ..
فـ خذلت مناكبهم ضني حـيث أعلـنت الإستسلام هبوطاً إلى الأرضـ ..
تاهوا وقلبوا فيني العذر !
فـ لم يجدوا قلباً كان يتلهى عـن أخطائهم فأودعتهم صحراي ..!
جـنوا لأهلي مـن علمهم اليأس .. فـزرع أبي حدائق الألم حـول مرتفعاتي ..
فـ تعثر أخوتي ببثرات الهم التي كانت تـخلق نفسها تحت تقدمـهم لأنقاذي ..
ناديـتهم ,,, ح ت ى
إنغمـست أقلامهم في قرارت الألم المزدوج ..
فمارست أوراقهم طقوس التهجد في رجآء ..
وناشدتهم الأحبار في صيحة مكلومة أي قانونا يشبهكم ..!
خـبط عشواء قادتني صي حاتي إلى كهف الحُزن الذي تتعبد فيه أشيائهم !!
قائلة / إنــا منكم في فرار ..!
,,,,)
النص متبوع .!