أخي القدير والغالي
عبدالله العمرو
:
لقطة معبرة . . . أجدت إقتناصها
:
لهي تكفي عند الكثير و الكثير من الكلمات
التي تروي واقعنا المرير الذي أجبرنا به ضعفا على التعايش معه
بعد قلب كل الموازين العقلانية
ليصبح الإرهابي رمزا للسلام و المسالم رمزا للإرهاب
:
وكأن الرؤوس أصبحت موضع الأقدام و ملزمين بالإيمان بذلك
:
تركيز الفوكس على موضوع الصورة و تحييد الخلفية
أبرزا اللقطة فتحقق عنصر الجذب بهما
:
بس عبالله ياليت فضلا ولا أمرا تضع بيانات اللقطة
كفتحة العدسة و سرعة الغالق و و الإيزو ( حساسية الفلم )
و كذلك نوع العدسة و الكاميرا . . . لتعم الافائدة
:
دم كما أنت بسلام
: