كان فيه واحد اسمه سالم تزوج له واحده من جماعته وكانوا
عايشين أزن منيش كان لما قد هو يدعيها تقول له لبيه وهو كذالك.
وبعد مده جالهم اربعه رجاجيل وبنت.
كبروا العيال وتزوج منهم اثنين محمد ومفرح والبنت.
يوم جاء ذاك الليل وهم سمره مع أبيهم في الضاحي ولين اللعب والبنادق.
وقال الشايب لعياله ايش ذا الليل يأعيال.
قالوا هذي عرست ابو صالح قال الخبل اللي ما غيره ز
قال ولده محمد والله ماهو بخبل هو ذاعندك تزوج.
قال الشيبه يا الله لقه النجم ما هو بهين .
وزوجته وين راحت قالوا عنده ان ذي الثانيه.
قال الشيبه يالربع قد ذا العالم طايحين في شىء ما عيناه منين لهم ذا الدراهم.
لاكن والله عياله فدوك هم اللي زوجوه.
ولا انا خابره ماتقبل تأكل الزاد معه من كتيته.
قال كيف القيله يأعيال في العرسه.
رديت عليه العجوز مأحد بقابلك الأ أنا هاكذه تزوج وعادني بعطيك الذهب.
قال محمد الولد الكبير أما ذا يامه قدهو تحدي يبغى يحارش ماهو بداري انها بترجع على رأسأه.
قال أبيه البخي يأدقيمه أنتي نيتش اني صابر عليش من زينش لأ والله غير صبرت لوله من شأن ذولا العيال اللي
مافيهم شباب ظو والثانيه اللي بليد شوي.
سروا العيال من عند أبيهم والشيبه انسدح من الفحر.
والعجوز كل العاده جابت لها صغيرت حامضه (دهنه) على شأن تلينه.
قامت وجلست عند ارجيل الشايب ورفعت السناح من عليها على شأن تلينه أثر الشيبه لي خيط الكوفيه على العجوز
زعل من كلامها وصار يفكر في الزواج .
قا ل لها لاعاد اشوفك يادقيمه تعاوريني بالزواج.
قامت العجوز بدهنتها زعلا نه تخاصم .
الشايب خذ له نصف شهر يفلهم .
راح الى خويه اللي تزوج ذاك الليل يسلم عليه ويسأله.
جاء عنده ولين الرجال لبسه يهول ومشخص رحب به ودخله المجلس ولين ريحة المجلس غير اللي
هو خابرها في خويه.
جلس هو وياه وقام يتنشده من العرسه.
وقال ابو صالح أفتكينا من التون وان راسي يوجعني أفوادي...الشكاوي اللي انت خابر
هنا صبايا يهولون كل ما منهم يهول القهوه والزاد الزين,,,,,
استاذن ابو محمد من عند ابو صالح وراح البيت ويوم جاء ولين دقيمه قدامه على ماقال.
عاف العشاء ورقد وقام الفجر وراح يصلي في المسجد .
صلى وسرح لين جاء ولده الكبير محمد
جاب ولده القهوه ولين والله ابيه بلا يفلهم.
قال محمد يابه فيها واس اليوم عسى ماخلاف.
قال محمد ياولدي ابغى الفزعه اللي في الجيب شوي وانت وأخوانك
متوظفين وأبغاكم تزوجزني وشيني زوجتكم ومثلها وجرى
شوفوا عيال أبو صالح.
قال محمد ابشر بسعدك والله ياما بغيهنت ان يصير .
قال ارب مازعلهنت من العجوز ذاك الليل .
قال الشايب لا لها البلاء لاكن قابلت اللي أعرس ذاك الليل يوم حن سمره في الضاحي
ولين الرجال ما حولك حول منه بلا يتنطب وانا خابره من أول ماتقبل تأكل معه
محمد ياولدي أفزع لي.
قال محمد أنت على عين حد.
قال الشايب ماني بخابر حد لاكن أنت دور وأنا بادور واياني وياك
حد يدري من أخوانك ولأ امك.
قال محمد لأتخاف.
ولين الشيبه يوم أنبسط وقام يلاعب عيال محمد والمرضوفه وصلت.
افطر الثنين وبعدها سرح الشايب يتفقد الزرع
ومحمد سرح لعمله والشايب قام يتنشد عند جماعته ولا حولهم.
ضواء محمد بحين من عمله ودخل المسجد صلى السنه والشيبه يتشبح فيه.
خلص محمد من الصلاه وقام الشيبه يشر بيده يعني حصلهنت حد.
ورد عليه محمد بيده ما حصلت شيء وقام الشيبه يهز رأسه
ووولده الصغير يتشبح فيهم ولا درى ايش بينهم.
خرجوا من المسجد وقام ولده الصغير علي ومسك أخيه الكبير محمد
وقا ل ايش بينك انت والشيبه كلكم يشر لثاني فيكم بلاء.
قال محمد مافيه شيء
قال علي والله مأفكك الا قد علمهنتني.
قال محمد بعدين
قال والله مأفكك لين تعلمني.
قال محمد ابي يبغى العرسه.
قال علي ياولد الشايب ماااااااااااااسح
حن ابدى من زواج الشيبان.
قال محمد والله لين حد يدري انا اكسر وجهك .
جلس محمد و زوجته على الغداء وعياله
وسال زوجته أنتي خابره مره راجع واحد من زملائي في العمل يدور له مره.
قالت لأيكون يامحمد أنت...... قال لا يابنت الحلال
قالت فيه واحده كانت مرسومه ثم طلقها وحط في راسها فلوس(لاحظوا هذه العاده السيأه عندنا يرسم هاثم يحط في راسها فلوس)
المهم سألها من هي عليه ولينه يعرف أبيها.
تغداء الرجال وخرج لبيه ..وقال لبيه عينت لك واحده على ظافرابن ....قا ل الشايب يا الله أرزقه
عساها اللي كانت مرسومه قال محمد نعم قال الشايب اماهي مجهره يا والله الشور الطيب.
قال الشايب أنا بدخل أحتزم وأنت أدع لنا واحد من أخوانك ولأ هو باالخبل يفضحنا
دخل الشايب وشتقذ أسرع من القمش.
وقال لمحمد وين ذا الحرمات أخلصوا علينا ولين الصغير يوم جاء ولين الشايب يوم أنزرم
قال الشايب وين ذا يبغى يا محمد قال محمد بيروح معنا
قال الشايب يا رجال هذا خفاء بيعلم أمه هاثم نروح في شراء بقره.
مشوا الى هل البنت ودقوا الباب وخرج عليهم ورحب بهم ودخلهم المجلس.
جاب القهوة وأستعلم الربع وبعده جوب الشايب في الجواب اللي في ختمه اني أخطب بنتك ذي اللي طلقت
رد عليهم وقال المر أه سترها بيتها ولأقبرها لأكن إذا الزواج مثل زوجها لول أحسن تجلس في البيت.
رد عليه الشايب وقال الناس ماهم بسوى واللي تبغاه يصير رد أبي البنت
وقال مأ أبغى شيء أبغى إذا ماصلحتو فبنتي عندك أمانه.
وقال الزوج فرحان هذي لك وأنا أبو محمد وفتح أزرت الثوب وطلع ثلاثة آلاف من حثلته
وأعطاها أبي البنت ملكه هاثم كرموا ومشوا.
وهو دخل على مرته وبنته يعلمهم ويوم راح قامت البنت تسأل أمها أرب مأ هو بشيبه .
قالت أمها ويش تبغبن بالشباب وهم طول ليلهم في ألديوانيه أحسن لش واحد عندش دايما.
والشايب ركب هو وعياله وقال الصغير يأبه طلعت الفلوس...
قال الشايب الله يخسيك اليهو بايطيعك تسكت يأمقصور الحبل البخ ولا شيني بأصيب وجهك
دايم وأنت تنكد علينا يأذا العوفه.
ويوم جاء الصبح ولين فيه عجوز سمعت الخبر وراحت تقهوي أم محمد وتشمشم الخبر,
قالت ذي الغبراء لم محمد هو صدق يأ ذي اللي سمعنا؟؟؟؟
قالت أم محمد دقيمه ويشو ياذي؟؟؟؟؟
قالت العجوز الغبراء نعن الكهن قد الناس دارين كلبيهم.
يقولون أن زوجش تملك البارح.
قالت أم محمد دقيمه يأجحفي جحفااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
أمك يأمحمد من ذا الشايب المخرف.
المهم مشت المقهويه راعيت العلم والخبر من عند العجوز بعد مأهلت لها العلم.
والعجوز أم محمد قامت وراحت تدور لشايبها ولين قد هو متلبس ويترقب عياله في الحوي على شأن يسرحون يتقضون للعرسه.
قالت أي يأذياك هنا علم سمعته ودي أشوف هو صدق ولا لا.
قال الشايب هاه هليها ايش قد به يادقيمه.
قالت: قالوا لي انك تدور للعرسه وان قد خطبهنت.
قال :الشايب يا بنت الحلال ماعليش منهم مابلا يكذبون عليش هذولا عندش متغرضين كبيهم.
قالت والله يأخبير أن قدني متخاملتك من مبطي ولأ زد دريت أيش أسوي ولا من أصدق.
قال :كبيهم لأتصدقينهم ولأ عاد تصدقين ما قيل لش.
جاء محمد والعجوز قدهي رايحه لمحواش الغنم.
قال: محمد لبيه ايش العجوز عندك له.... ارب ما درت.
قال الشايب قد عندها طرف علم وأنا خايف من عشا الحية أخيك انه علمها البارح.
قال محمد ويش هو خبل.
قال الشايب الأ قل هو صاحي.
في ذا الحكى ودراجه ولين ذا ولده الصغير يبغى يسرح معهم السوق.
قال الشايب أين ذا يبغى قد هو جاي يتشمشم الأخبار خله يقلع.
قال محمد خله يساعدنا يأوالدي.
ركبوا السيارة والشيبه التفت إلى ولده الصغير ودبجه في صدره وقال عطيهنت أمك العلم البارح يأهوبلك هوبلا والله اللي بزيت وافلست.
قال: ولده والله مأعلمتها أظن أنها العجوز اللي تقهويه في الصدح وقد نشد تني وقلت مأسمعت ذا العلم وهي قد عنده شك.
وبعدين هي بتدري ذلحين ولا بعدين ايش قومك علي ...أنت ذال منها وعادك بتزوج وقالوه يأو الله اللي تورطهنت.
قال: محمد كذه نور علينا يأذا العوفه.
وصلوا السوق وتقضوا الحمله والذهب يوم خلصوا قال يابه.
قال: الشايب هلها ايش قد به.
قال:فين رضوة أمي ولين قصده في الرضوه يبغا يأخذها من أمه لما قد هو بيعرس.
قال الشايب ويش رضوة أمك نعن أمك والجدة يأ طافي الضو.
قال الصبي يأوجه الله.... رجال يام وهمدا ن لما تزوجوا بوحده جديده أرضوا القديمه.
قال: الشايب يأمحمد خله يفارقني لأ أدومخ بقحفه في ذا السوق
لأحول ولأقوة إلا با الله من ذا العقوبة علينا.
قال: محمد شف مأهي بتياعندك العجوز لأزم لها رضوه من حال الحريم .
قال: محمد بلأ تبغا تبيعه ها ثم تسافر بقيمته كبها مالك حاجه لأتقول لها شيء وهي ما هي بطالبه شيء.
أرجعوا البيت ولين العجوز مربطه رأسها.
سلموا عليها فقالت فلأ حيا أثرك أنت ومقصر العمار سارحين تقضون للعرسه هذي جزاتي منك أنت وعيالك.
صبرت على فقرك وشينك وبينك وذلحين أتزوج.
وقامت تلعن عيالها والشيبه سحللها إلى المسجد يصلي الظهر ,والعيال جلسوا يهدون العجوز
ويقولون مأهو بلول ولا التالي والشرع حلل له أربع.
قال: الصغير وابشري أن خليه يرضيش ؟
قال: محمد منين يأ مقصور الحبل الله يصيبك ايش أنت منين مأجينا سويهنت النا مشكله.
قال: الصغير ايش قومك مأتحب الحق.
قالت: العجوز ما أبغى شيء منكم ولأ من أبيكم خلوني أجلس في ذا الخرب وفكوا فيني.
اثر العجوز من قهره من الشايب وتبغا تسوي فيه في الليل .
قال: يأمه انتي وراش شيء أنتي زعلانه جدا.
قالت: ما وراي شيء كون أفضخ رأسه بلثيه ها ثم لأ لي ولأ لغيري.
قا ل: محمد ها ثم ليه .
قال: لخيه هاريهنت ايش سويهنت بمحارشتك.
قال: الصبي والله أما ذي يأمه خباله.
قالت: شوفوا ما تبغون يجي أبيكم شيء ها ما سرح على زوجته تعطون لي مثله.
قالوا: مآبه خلاف.
راحوا المسجد يصلون مع أبيهم.
دخلوا على أبيهم وصلوا الظهر وقال الشايب ايش سويتوا مع دقيمه زينة الهيه.
قالوا: لزمت على الرضوه.
قال: الشايب والله ما هي بقيمة سلس...نعنابي غيركم المرأه خبلت.
قال:ولده الصغير عطيتوها ولأ شيها ناويه الشر.
قال: الشايب أيش هي بتسوي نعن سيدي سيديك أنت ويأها شوفوا علموها لأجي وهي في البيت.
قال: محمد صل على النبي يأوالدي مأحن نبغا نزوجك وتطرد أمنا.
قال: ما تسمع ايش ذا لرمله يقول....... أبو محمد من الخباله ما عاد الأذا الحكا
والله لين تعلمني طيور السماء أنها تبغى تسوي شيء أن أدومخ بقحفها.
قال: محمد مأعليك منها بلأ وقت الزعل وبعدين الظاهر أنها تحبك وأنت صد مهنتها بلعرسه.
خلصوا الصلاة وظهروا من المسجد والشيبه راح الخارجة على شان يأخذ له غفوة كلعاده ولين والله مابلا يتلا قص
قام يتغيا له ويقول بينه وبين نفسه المرة ذي خبل لأيجوها تسوي فيني شيء وأنا راقد هاثم أغدي لناس مثل
ولأودي أنقد محمد خذت موته بطلاقها ياولا منها ويا ويلا عليها لأكن تدري خلني أروح لخيها أعلمه أربه يعلمها بالمبرح.
عود الرجال وقام وأحتزم وراح لنسيبه وعطه العلم ولينه صديق له.
قال نسيبه مأعليك منها أنا باجيها وأفتح أذانها.
مشا معه الين جاء عندها وقال شوفي أنا اسمع أخبار ما هي بحلوى ولين العجوز تذل منه من عادهم صغار كان يدبغها.
أنا ذلحين معش عون لأكن لي صار شيء شيني عليك فرعون وطدي له شوي.
قالت لأ نفداك مابغيهنت فتم.
قال أبغا لك رضوه وبعده عود .
قالت ناهي اللي ودك,هاكذه تغد معنا.
قال أخيها عجل.
خرج من عندها ودع ابزياه ونسيبه.
وقال أسمعوا توكلوا على جود الله لوله فعسى الله يبني بيتك يا أ بو محمد الثانيه
أنا التزمت الها في رضوه وهي في وجهي لأحد يفشلني ها سمعتوا الحكا خلاص... أدربوا في سنعكم بحياه.
راح خالهم ودعا محمد أخوانه الباقين وقال أسمعوا خالنا جاء هنا وأصلح لمنا برضوه وهي في وجهه ولا نبغا نفشله.
وشفت أن كل واحد يجيني بعشرة ألاف الصباح يجيبها من سماء ولا من ماء على شأن نخلص باقي أغراض ألعرسه ونأخذ رضوه للعجوز.
قالوا: منين نجيبها .
قال دبروها.
جاء الصباح ولين اللي جايب خمسه واللي جايب عشره واللي جايب سبعه المهم سرحوا كلهم وخلصوا كل شيء وزتتوا الحمله على شأن يسرحونها بكره.
سرحوا الحمله من ذي صباح وودوا الذبيح لطباخ ورجعوا البيت .
صلوا لظهر والعصر في المسجد هاثم دخلوا البيت وتغدوا .
وقال: محمد أنت يأمفرح ود الشايب للحلاق الزين خأبرك تحب التنقاش.
قال: مفرح جل همك وقام وخذ ابيه في السياره الين جابه عند حمام فيه سونا وقال بندخل في ذي الغرفة على شأن لي فينا جخر يتحتحت
قال: الشايب هدا دخلوا داخل ولين الشيبه يوم رجع وقال يأو لدي أما ذي بنحرم فيها فقال له مفرح لأتخاف غير أجلس شوي.
قام الشيبه وجلس وقال لولده مفرح يأولدي أخرجنا من هنا ضاق نسمي نعنابيك أين الباب
وقاموا وخرجوا فقال الشيبه يأحي ذا الشوف للخلاء.
لبسوا ملابسهم وده لحلاق قدهوا يعرفه
وقال: مفرح للحلاق ابغاك تسوي له صنفره ابغاه يرجع ورا ء عشرين سنه.
وقام الحلاق يصنفر ويحلق يمسح والشيبه يقول ايش بلا ذا العوفه أبطا علينا الحلاقين الثانين مأيوتينا نجلس على الكرسي
الأ وهو مخلص.
المهم خلص الحلاق ويوم شبح في وجهه ولين والله وجهه متغير وقال بسم الله الرحمن الرحيم ايش ذا الحلاق سوا
قال: مفرح بلا ما ج الجخف .
قال: الشايب أثرني أهول ولاني بداري أما ذا الحلاق ما عادني بحالق الأ عنده ما هو بنشقه ذاك اللي في البلد وعاده يزوي رقبتي بقوه
مقصور الحبل.
وصلوا وقال مفرح البس والحقناء في بيت محمد قبل يجون الناس بنخرج لهم عند الجابح.
دخل الشايب ولبس الثوب الجديد والجنبيه هاثم جاته بنته بلبشت ولبسه ودخنته بلعود والعطر الزين وخرجت هي وياه الى بيت أخيها.
يوم أقبلوا عليهم ولين عجوزه وعياله جالسين في الحوش.
فقالت: يأعيال حد منكم سوا شيء هنا واحد من الأخوياء جايبته أختكم.
قال مفرح ذا أبي.
قالت أني خابره أبيك وريحه خنيزه يسبقه اللي يسوق جماعه فقال مفرح بتشوفين.
ويوم وصل الشايب ولين العجوز ما هي تنكره فقالت يا الله لقه النجم هو أنت.
قال الله يرفق لي منش لأ تعينني يا غبره .
قاموا العيال والعجوز انزرمة ركبوا السيارات يتلقون لناس.
جاو جماعتهم ومشوا كلهم للعرسه.
ويوم خذوا لهم شوي أقبلوا عليهم نأس بزامل .
ولين فيه دو شان من صنعاء يوم قام يتدشون وقام محمد وعطا أخيه الصغير 500 ريال على شأن يعطيها الدوشان يسكته مأخلاهم يسمعون الجواب.
وراح ذا الصغير وعطاه 100 ريال وأخيه يشوفه والدوشان عيا يسكت ويجري محمد ويعطيه 500 ريال من جيبه ويطالع في أخيه ويهز ر اسه والصغير ذل دراء أنه زالق.
عشوا الضيفان والشايب خذا زوجته وراح البيت وامسوا على خير وقاموا عياله الصباح ولين الشايب عاده مابعد خرج ولين العجوز
في الحوي مربطه راسها وقالت لهم اين تبغون تبغون أبيكم عاده مابعد قام عاده داده يرقد لي لضحى
جعله هو وياها مايبزون العيال.
سمعهم الشايب وقال اطلعوا للقهوه دخلوا وسلموا عليه ويباركوا له وسألوا الشايب عساها في النور.
لأوالله الأ أبشركم في النور اثرني حاسر نفسي طول ذي السنين عيالي يأعيالي لأحد يقعد على زوجه واحده.
مابه غلايب الأ فيهم.
القصد من ألقصه تعريف الجيل الجديد(الشباب) كلامنا ولو أن بعض الناس يعتبره تخلف.
والسلام ختام
منقول من وادي نجران.