لاهنت يابو خالد على متابعة الاحداث يالغالي والزرقاوي انا اشك في وجوده من الاساس فربما هي ليست الا لعبه لعبتها امريكا علينا وصدقتها وتريدنا ان نصدقها دمت بكل الود اخي الكريم ابو خالد