هَقَيِتْ انِي مَلَكْتِكْ مَادَرَيِت ان الأمَانِي غْرٌورِ
وانِك فيِ يِديْ ليِنْ انْتَحَابِي الوَقْت وَاقْفَا بِكْ
سِقَا الله يُوٌم كَانْ اكِبَر هُمٌوْمِكْ خَاطِريِ المَكْسُورْ
وكِنتْ الضّي فِيْ عِينِكْ وكِنْت السّقُم فِي ثِيَابِكْ
سِقَا الله يُومْ كِنِتيّ الارِضْ أنَهَارْ وَشَجَرْ وِقَصٌورْ
دَيَارٍ نِوْرَهًا مِنْ طَاقِتِكْ .. وأَحْلاَمَها بَابِك
عًيِونِيٍ يَاشِقىَ عِيوْنِي مِنْ الجَدِبٍ المُوَاتْ البَوْر
أرَاضَيٍ مَابَهَا الا مَاذِوَىْ وِانْهَدْ فِيٍ غِيَابِكْ
أَحِبِكْ كَانْ لِي قَلْبٍ يِجضْ مِنْ الجِفَا مَقْهُورْ
وْصَارْ اليّومْ يِفْرَحْ لَو لِقَىْ بِهْ عِذِرْ يِشْقَى بٍكْ