يعطيك العافيه أخي ياطي حالي على نقل هذا الخبر
و بغض النظر عن موافقتنا أو معارضتنا للقاعده
إلا أنهم يقاتلون في سبيل ما يرونه من وجوب الجهاد
ضد أعداء الدين ، و هم متمسكون بهذا المنهج ، و لن
تستطيع أمريكا و غيرها ( الذين أرعبتهم كلمة جهاد )
من القضاء على هذا التيار المؤمن بقضيته.
و أنا متأكد أنه حتى لو تم التخلص من الزرقاوي أو
غيره فإن رسالتهم سوف تستمر.
و هذه وجهة نظري الشخصيه.