الى متى وهذه الحية الرقطاء تعيث في بلادنا فسادا لماذا لانجازيها بالمثل وندعم المقاومين السنة والأنفصاليين الآخرين التي بلا شك أنها ستنخر في جسد الدولة الرقطاء وستموت تحت ضرباتها بعد أن أعترى الألم رأسها الهرمي في الأزمة الرئاسية التي لم تجد من يؤجج نارها عساها تحرق هذه الدولة المسخ