التاريخ ... صفحة بوجهين ... وجه أبيض مشرق ... و الآخر اسود مظلم ...
و للأسف الشديد أنه لا يمكن فصلهم عن بعضهم ... فإما أن نقبل به مجملا
أو نرفضه كاملا ... فمثلما كان هناك الخونه ... فهناك أيضا الشرفاء ... و مثلما
كانت هنالك كبوات و سقطات ... فهنالك إنتصارات و إنجازات ... و التاريخ بوجهيه
لا ذنب له في ما يحمله ... فنحن بني البشر من صنعناه و فصلناه ...
و يعطيك العافيه أخي الكريم جلوي على هذا السرد الرائع للموضوع القيم ...