في احد الفنادق الفآخره ,,, في افضل بقاع الارض ...
مكة المكرمة ,,, استيقظت بهدؤ تام ... واحتسيت ...
كوباً من الشاي يتخلل جزيئاته قطع من النعناع ,,,
وقفت ارقب خلف الشباك ,,, كان يجاورنا بناية اتوقع
انها تعود لاحد المشاريع القائمة هناك ,,,
قمت ارقب خلية من النشاط ,,, روح الجماعة تجمعهم ,,
بلا منازع ... احسست بشعورهم ... بروعة
ابداعهم ... اعتلى المكان صوت الله اكبر ... الله اكبر
حان الآن موعد صلاة الظهر ... ,,
في قطعة صغيرررة ... لاتكاد تسمح لحد الوقوف عليها
شدني وابهرني ... شخص يهم باالصلاة بكل
طمأنينة ... وخشوووع ...
هنا ..
.قلت طوبى له ... طوبى له ...
...
مخرج //
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ
قَالَ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ح قَالَ وَحَدَّثَنِى سَعِيدُ بْنُ النَّضْرِ
قَالَ أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ قَالَ أَخْبَرَنَا سَيَّارٌ
قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ - هُوَ ابْنُ صُهَيْبٍ الْفَقِيرُ -
قَالَ أَخْبَرَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
أَنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ قَبْلِى
نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ ،
وَجُعِلَتْ لِىَ الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا ،
فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِى أَدْرَكَتْهُ الصَّلاَةُ فَلْيُصَلِّ ،
وَأُحِلَّتْ لِىَ الْمَغَانِمُ وَلَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ قَبْلِى ، وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ ،
وَكَانَ النَّبِىُّ يُبْعَثُ إِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً ،
وَبُعِثْتُ إِلَى النَّاسِ عَامَّةً
كانت هنا / قمة طويق ..
.
|