باشة الغيد قصه مؤلمه بما تخللها من أحداث هذا هو حال الدنيا نسأل الله العلي القدير بأن يحسن خاتمتنا وخاتمة كل مسلم ما أكثر من فقدناهم رحمهم الله رحمةً واسعه شكراً أختي على هذا النقل القيّم المُفيد تقديري وجلّ أحترامي ؛