[غـشـام]

بسم الله الرحمن الرحيم



قال الله تعالى :




وقال الله تعالى :


تأتي على الانسان مواقف يعجز فيها اللسان عن الوصف, والقلم عن تحرير المقالات, وتنميق العبارات, فيكون الحديث حينئذٍ لمتكلم واحدٍ, فهو خطيب مفوه إذا تنافس الخطباء, وذو بيان معجزٍ إذا تبارى الأدباء, إنه دمع العيون




:::




::




:

فهذا المقطع الحديث فيه للدمع, والدمع فقط,, وهو لأحد شباب هذه الأمة الفتية, قد قارب من ختم القرآن, وبحضور والده, فما استطاع أن يكمل آخر السور من (جزء عم) إلا بصعوبة ومشقة, فالدمع غلبه, فما انتهى من آخر سورة وهي (سورة الناس) خر ساجداً شكراً لله تعالى - المقطع لاتصفه ولاتحيط به الكلمات




فبادر بالتحميل - وفقك الله - بالتحميل ولاتنسوا الدعاء لناقله ولكاتبه وصاحبه - :


حمّل المقطع من هنا ستفتح لك صفحة إختر منها Download

هنيئاً لك,, نعم والله فإنك أدمعت أعيناً وأبكيت قلوباً كالحجارة بل أشد والله تعالى المستعان,,


تعجز الكلمات عن الوصف,, مما رأيته في هذا المقطع من حال مبكية أو مفرحة لاأعلم حقيقة لاشك أن المشهد الأول مؤلم, أما المشهد الآخر بقدر ماهو مفرح فهو مبكي,, لاأستطيع وصفه,, ولكن أقول هنيئاً له ولأمثاله,,


الموضوع منقول..


والله الموفق سبحانه

هنااا
غشااام