لولا البلاء .. لكــآن يوسف مدللاً في حضن أبيه ولكنه أصبح عزيز مصر ... كونوا على يقين أن هنآك شيء ينتظركم بعد مرارة الألم هذا وعد من الله " وبشر الصـآبرين "
التوقيع