عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 18-04-2008, 06:38 PM
استكشاف استكشاف غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 125
معدل تقييم المستوى: 20
استكشاف is on a distinguished road
رد: لكي يعرف الناس من هي عدس ( حدس)

احد المجموعه الماسيه في حدس
صاحبك الجليل عجيل النشمي يااخي غريبه الفتواا في ولاية المراه كأنه لم يقرا الاحااديث وكتب اهل العلم او القران الكريم ان افتاا ام ان المساله لكي يكون لمن يمثله داخل المجلس حرية الاختيار في عملية توجد فتوه تجيز واخرا لا تجيز اها

اسمع احد مجموعتك الماسيه

اديني فرخة ،،، أديك فتوى


الرجوع عن الخطأ فضيلة ، لكن التلكك في اثبات الحق قمة الرذيلة ، فالمرء منا حين تخرج من فمه كلمه عليه أن يحسب حسابها ويتحمل مسئولية أقواله سيما ان كان هذا المرء يحترم نفسه ولا يعتبر حاله مسخا أو تافها أو تائها ، اذا نحن العامة أبسط خلق الله نتحسب على كلامنا حتى لايوقعنا لساننا بمشاكل قد لا تبقي ولا تذر من حياتنا شيء ، ويستحضرني حديث للمصطفى محمد نبي الأمة الذي كشف الله به الغمة صلى الله عليه وسلم حين قال ( من ضمن لي ما بين فكيه وبين فرجيه ، ضمنت له الجنة ) ، والرسالة الخالدة في هذا الحديث موجهة للجميع أن يحتسب ما يقول فيراعي الله وعباده فيما يقول قبل أن لا تقع الواقعة ويضرب الكف بالكف فيقول سامحوني أخطأت ،،، وأتحمل المسئولية ....

هذا ماحدث بالضبط لشيخنا الجليل الفقيه الرزين أستاذ الشريعة الإسلامية وعميد كليتها السابق المفتي الدكتور ( عجيل النشمي ) دام ظله وحفظه الله من حسد الحاسدين ومكر الماكرين ، يتقلب في فتواه وكأنه يقلب صفحة في جريدة أو يحرك السكر في فنجال شاي حار في مثل هذه الأيام القارصة للبرودة ، فالرجل استفتي فأفتى والفتوى يا أخوة ليست سلق بيض كما يتخيل للبعض ، بل هي ترجع للكتاب والسنة ورأي العلماء واجتهاداتهم ومن ثم يبلور المفتي محور المسألة المستفتى فيها حتى يعطي رأيا حكيما شرعيا مبنيا على ما قال الله وقال الرسول مدللا برأي العلماء و بوزن الحجة بالحجة وبرهان الحقيقة على الباطل وهكذا ، لكن الفتوى محور حديثنا يا ساده التي استفتي فيها شيخنا الجليل هي : هل الوزارة ولاية عامة أم لأ ؟

كانت الإجابة الأولى للمفتي بأن ولاية الوزارة ليست ولاية عامة وانما خاصة وكانت الفتوى الحقيقة مستهجنة عندي باديئ الأمر لكن من أنا أمام مقام ( عجيل النشمي ) العالم المبحر في كتب الشريعة ليكون لي رأي مخالف لقوله ، بل أقف عند مايقول وأثبت مايقوله ايمانا مني بأن هذا الرجل أعلم مني ومن الخطأ بل هي خطيئة أن يكون لي رأي في مسألة حسمها النشمي ....

غير ان الرجل غير فتواه في أقل من 24 ساعة وكأن الفتوى الذي أفتى فيها سابقا قالها وهو خارج لشراء ربيان من سوق السمك قبل أن يغلى سعره بعد أيام قلائل نتيجة منع الدولة لصيد الربيان هذه الأيام ، لذلك يبدولي ان النشمي فاجأته الفتوى وكان في حيرة بين أن سوق السمك الذي يقفل مبكرا وبين الرد الذي يجب أن يكون مبنيا على دراية ، فأفتى هكذا وبسرعة ، لكنه وبعد أن عاد وعمل له الطباخ صحن مربين مع ( معبوج ، فلفل ) ، استذكر أنه أخطأ ،،، فقال لا يا جماعةsorry ترى الفتوى ( خرطي ) يعني فالصو والحقيقة ان الوزارة ولاية عامة ،،، أي لخبطة هذه ياشيخي الجليل ومعلمنا الفاضل




هذه فتوي الشيخ عجيل النشمي

في الاناشيد الاسلاميه والاسلام منها براء


اخي الفاضل لقد افتو اهل العلم ان اصحاب الاناشيد يتبعون المنهج الصوفي

كما ذكر الشيخ ابن باز رحمه الله وكذلك الشيخ ابن عثيمين ان هذه الاناشيد

صرفت المسلمين عن الاستماع الي القران الكريم الذي كان من الاجدر من الشيخ ان يعلم

انه كل شي قد يكون باب لفتنه كان اغلاقه افضل من جوازه حتي لا تقع الامه في المحضور

فماذا حصل بعد ضهور الاناشيد اصبح من يتابعها من نساء تفتن في جمال المنشد وبدو يكثرون من الاستماع اليها اكثر من الاستماع الي كلام الله

وبعضها يخلق الغلو في بعض الصحابه وهذا غير جائز
وغير ذلك من لباس لهؤلاء المنشدين الذين يتشبهون في لباسهم وقصاتهم في من حرم الاسلام التشبه بهم

والرسول ذكر في الحديث اجاز الدف وفي المناسبات مثل الزواج فقط لم يجزهه ليل نهار ولم يجز ماسيتطرق له صاحبك


فتوى في حكم الإنشاد وضوابطه الشرعية


سؤال : انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة استعمال الآلات الإيقاعية والموسيقية في الأناشيد لدى الدعاة ، وأصبحنا نسمع كل الآلات الموسيقية لكن عبر الكمبيوتر ، وكثيرا ما يصاحب هذه الأناشيد ظهور المنشدين بتمايل وحركات مثل حركات المغنين ، كما تستخدم الإضاءات شبيهة بإضاءة الحفلات الماجنة ، فنرجو بيان حكم الشرع في هذه الظاهرة ؟


الجواب : نفرق هنا بين الإنشاد والغناء ، فالغناء بالمعازف هو الذي اختلف فيه الفقهاء بين محرم وهم جمهور الفقهاء ، وبين كاره ، وقليل من قال بالإباحة ، لكننا على يقين أن من لم يقل بالحرمة لو استمع أو شاهد الغناء والمغنين بالمعازف الصاخبة والكلمات الماجنة لقال بالحرمة ، وأما آلات الغناء فإن كان من جنس المعازف وهي الآلات الموسيقية المعروفة اليوم فهي دائرة بين الحرمة أو الكراهة ، وهي إلى الحرمة أقرب وإليه ميل جمهور الفقهاء .
وأما الغناء بالدف فهو مباح وقد يكون مستحبا في مناسبات الفرح ، وأما ما هو من جنس الدف مثل الطبل والكوبة ( الدنبك ) والمرواس ونحوها فهي على الراجح دائرة بين المكروه أو المباح ، وهي إلى المباح أقرب وإليه ميل جمهور الفقهاء ، وإن مما يعين على القول بإباحتها اليوم استعمال المنشدين لها بديلا عن المعازف ودفعا لمفسدة الآلات الموسيقية وما يصاحبها من محرمات .
وأما الإنشاد وهو الترنم بالشعر وهو معروف قديما عند العرب ويسمى " النَصْب " – وكان الصحابة يطلبون من رباح بن المغترف رضي الله عنه أن ينصب لهم ـ والإنشاد أو النصب وإن كان نوعا من الغناء لما فيه من الترنم واللحن إلا أنه يكون خاليا من الآلات الموسيقية أو ما يسميه الفقهاء بالمعازف . وقد استمع النبي صلى الله عليه وسلم إلى الشعر والإنشاد في مسجده كما استمع إلى الإنشاد والغناء مع الضرب بالدف في مناسبة العيد .
ولما كانت هذه الفتوى موجهة إلى الشباب الدعاة والفتيات الداعيات ، فنقول : إذا كان الفقهاء قد اختلفوا في حكم الغناء بالمعازف فخلافهم قد يسع العامة ، ولكنه لا يسع الخاصة وهم الدعاة إلا في أضيق نطاق.
ولا يخفى أن ظهور الأناشيد قصد منها أن تكون بديلا عن الغناء المصاحب للموسيقى المعروفة اليوم ، ولتلافي آثارها المدمرة للأخلاق ولما يصاحبها من معاني الفسق والفجور ، وبخاصة ما توضع فيه من إخراج مثير للفتن مسموعا أو مرئيا ، وكان المقصود من الأناشيد أيضا أن تحقق أهدافا تربوية ودعوية تبث في نفوس الفتيان والفتيات الحماسة لدينهم وتاريخهم وأمجادهم ، وتزكي فيهم المعاني الإسلامية السامية .

ولتحقيق هذه الغايات والأهداف لابد من أن يتقيد الإنشاد والمنشدين بالضوابط الآتية :
أولا : ألا يصاحب الإنشاد الآلات الموسيقية المعروفة ولو كانت تخرج عن طريق الكمبيوتر لأن العبرة بالسماع لا بمصدره أو نوع الآلة ، ولا بأس بمصاحبة الدف أو الطبل أو الكوبة ( الدنبك ) أو المرواس دون صخب ولا ضجيج يعلو صوت المنشد أو المنشدين .

ثانيا : أن تكون كلمات الإنشاد تعبر عن المعاني السامية وبكلمات هادفة ، وحماسية أو دعوية ، ولا بأس بأن تبدأ بكلمات غزل أو تتخللها كلمات الغزل إذا كان عفيفا خفيفا فقد كانت أشعار العرب تبدأ بالغزل وإن لم يكن موضوعها الغزل ، ولذا لا يصح أن يكون الغزل غالبا على موضوع الإنشاد التربوي أو الدعوي فيغرق المنشد بالغزل ثم يتبين آخر إنشاده أنه يقصد المدينة المنورة أو الكعبة المشرفة ونحو ذلك .

ثالثا : أن يتحاشى المنشدون والمخرجون لطريقة الإنشاد التشبه بالمغنين وما يصاحب غناءهم من صخب الموسيقى والإضاءات المبالغ فيها والميوعة في الغناء والحركات المائعات المتكلفة التي أصبحت ملازمة للمغنين ، فلا بد من تميز المنشدين في مظهرهم وإلقائهم وجو الإنشاد العام وبخاصة في المهرجانات الإنشادية .

وبناء على ذلك نقول : إن خروج المنشدين عن هذه الضوابط أو أحدها يخرج إنشاده من إطار الإنشاد المشروع المحقق للأهداف المرجوة منه ، ويصبح إلى دائرة الغناء وأهله أقرب .

كما ينبني على ذلك أيضا : أن يمتنع الدعاة والداعيات عن المشاركة أو حضور مثل هذه المهرجانات الإنشادية إذا لم تكن ملتزمة بهذه الضوابط .
ونحن على يقين إن شاء الله أن التزام الدعاة بذلك سيعيد للإنشاد أهميته ودوره في تحقيق البديل الشرعي عن الغناء ودفع مفسدته ويحقق الأهداف التربوية والدعوية .

كتبه الشيخ : عجيل جاسم النشمي