عاش من شافك : الحلا الجلمـود طليقان غزواان
التوقيع
لســت بهــذا الغــرور الذي لايطـــاق،، ولست الأنثـــى المتكبـــره اللتي لايعجبهـــا شيْ ،، كل مافي الأمــر أن طهــري ونقــــائي يختلــف عن بقيـــة النســـاء ،، لذلك لا أحــــد يستطيـع فهمي سوى القليل من البشــر وربما العــــدم ...