رد: الطريق إلى مكة : محمد أسد (1)
وفي إبان الأسابيع والأشهر التي تلت بدأ شعور الدعابة الذي قابلت به اقتراح صديقي الأمريكي يتلاشى شيئا فشيئا،وبدأت أفكر بصورة جدية في كتابة قصة حياتي فأسهم مهما كان مبلغ هذا الإسهام،في رفع ذلك النقاب الصفيق الذي يفصل بين الإسلام وثقافته وبين العقل الغربي (..) وهكذا استقلت في أواخر عام 1952 من وزارة الخارجية الباكستانية وشرعت في كتابة هذا الكتاب.){ ص 19 – 25}.
موضوع في قمة الررروعة شكرا لك استاذنا الفاضل / محمود مختاار الشنقيطي
تحية تقدير وحترام لشخصك الكريم.
التعديل الأخير تم بواسطة : سمو الرووح بتاريخ 18-05-2013 الساعة 01:42 PM.
|