هذا
.. وبمقدار ما تنال النفس من ربِّها من فيوضات الكمال والكسب القلبي والخيرات الحقيقية فستفيض بها أعمالاً عاليةً برحمة متدفقة نالها المصلِّي المؤمن بصلاته من معين حضرة الإله العظيم، فالله تعالى ينظر إلى ما وقر في نفس المصلِّي من مكاسب من لدنه تعالى فيهيء له أعمالاً صالحة متناسبة مع نوالات نفسه.