عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 11-06-2007, 08:03 PM
أبو ناصر أبو ناصر غير متصل
إداري مؤسس
 
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 6,062
معدل تقييم المستوى: 26
أبو ناصر is on a distinguished road
رد: الدلائل الشرعية على تحريم موافقة اليهود والنصارى في العطلة الأسبوعية

-----------------------------------------------------------------




( [1] ) جريدة الوطن عدد 2163 في 8/8/1427هـ مقال : الجمعة والسبت , لعلي الخشيبان .
( [2] ) رواه البخاري ح2550 بابُ إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردود , ومسلم ح1718 باب نقض الأحكام الباطلة وردِّ محدثات الأمور .
( [3] ) رواه البخاري ح6888 باب قول النبي صلَّى الله عليه وسلَّم : لتتبعن سنن من كان قبلكم .
( [4] ) رواه البخاري في الباب السابق ح6889 , ومسلم ح2669 باب اتباع سنن اليهود والنصارى .
( [5] ) شرح صحيح مسلم للنووي ج16/219-220 .
( [6] ) اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ج1/147-149 .
( [7] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/70 , ويُشيرُ رحمه الله تعالى إلى دعاء المسلم ربَّه تعالى في كلِّ يوم وليلة في صلاة الفريضة سبع عشرة مرة : (( اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ {6} صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ )) لآيتان 6-7 من سورة الفاتحة .
( [8] ) المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ج1/149 لابن عطية ت546هـ , الجامع لأحكام القرآن ج1/407 لمحمد بن أحمد القرطبي ت631هـ , يُنظر : إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم ج3/284 لأبي السعود محمد بن محمد العمادي .
( [9] ) الإصحاح ( 10 ) الفقرة ( 31 ) .
( [10] ) الإصحاح ( 31 ) الفقرة ( 14 , 16 ) ويُنظر : سفر العدد الإصحاح ( 15 ) الفقرة ( 32-36 ) والخروج ( 35 ) الفقرة ( 2-3 ) .
[11] ) في غير ما موضع من كتبه , وخاصة كتابه العظيم : اقتضاء الصراط المستقيم .
( [12] ) جاء في سفر التكوين , الإصحاح الثاني , الآيتان 1 , 2 : ( فأكملت السموات والأرض وكل جندها , وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل , فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل ) تعالى الله عن قول الكافرين علواً كبيراً .
( [13] ) وثائق المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني ج2/536 لمجموعة من علمائهم , وراجع صياغته أبوهم د/يوحنا قلته .
( [14] ) رواه الإمام البخاري واللفظ له ح876 بابُ فرض الجُمُعَةِ , والإمام مسلم ح855 باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة .
( [15] ) رواه الإمام مسلم ح856 بابُ هداية هذه الأمة ليوم الجمعة .
( [16] ) رواه الإمام أحمد ح8012 , وإسحاق بن راهوية ح524 , وابن خزيمة ح2161 باب الدليل على أن يوم الجمعة يوم عيد , وأن النهي عن صيامه إذ هو عيد , والفرق بين الجمعة وبين العيدين , والحاكم وصحَّحه ح1595 كتاب الصوم , وابن الضحاك في الآحاد والمثاني ح2512 .
وحسَّن إسناده الهيثمي في مجمع الزوائد ج3/199 , وصحَّحه القاري في مرقاة المفاتيح ج4/482 .
( [17] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/451 .
( [18] ) زاد المعاد ج1/421 , ويُنظر قول ابن مسعود t : تفسير سفيان الثوري ص226 , جامع البيان عن تأويل آي القرآن ج23/65 لمحمد بن جرير الطبري , تفسير السمرقندي المسمى بحر العلوم ج2/534 لنصر بن محمد بن أحمد أبو الليث السمرقندي ت393هـ .
( [19] ) تفسير ابن جرير ج3/595-603 , ويُنظر : تفسير القرآن ج1/205 للعز بن عبد السلام ت660هـ .
( [20] ) التبيان في تفسير غريب القرآن ص92 لأحمد بن محمد الهائم ت815هـ , ويُنظر : المفردات في غريب القرآن ص221 لأبي القاسم الحسين بن محمد , النهاية في غريب الحديث ج2/331 لابن الأثير , تاج العروس من جوهر القاموس ج4/534 لمحمد مرتضى الزبيدي ت1205هـ , القاموس المحيط ص195 لمحمد بن يعقوب الفيروز آبادي ت817هـ , مختار الصحاح 119 للرازي .
( [21] ) لسان العرب ج2/38 لمحمد بن مكرم بن منظور ت711هـ .
( [22] ) المصباح المنير في غريب الشرح الكبير ج1/262 لأحمد المقري الفيومي .
( [23] ) يُنظر : تاريخ بغداد ج12/13 لأحمد بن علي الخطيب البغدادي , وتفسير القرطبي ج13/79 , وأحكام أهل الذمة ج3/1244 للإمام ابن القيم ت751هـ , والدر المنثور ج6/282 لعبد الرحمن بن الكمال السيوطي ت911هـ .
( [24] ) يُنظر : تفسير القرآن العظيم ج3/329-330 لإسماعيل بن عمر ابن كثير ت774هـ .
( [25] ) يُنظر : تفسير ابن كثير ج3/329-330 , وتفسير القرآن ج8/2737 لابن أبي حاتم ت327هـ , ومجموع فتاوى ابن تيمية ج25/327 , والفتاوى الكبرى ج2/101 , وأحكام أهل الذمة ج3/1244 .
( [26] ) يُنظر : مجموع فتاوى ابن تيمية ج25/327 , وتفسير ابن كثير ج3/330 , وتفسير البغوي ج3/378 لحسين بن مسعود البغوي ت516هـ.
( [27] ) يُنظر : تفسير ابن كثير ج3/329-330 .
( [28] ) يُنظر : تفسير ابن كثير ج3/329-330 , وتفسير ابن أبي حاتم ج8/2737 .
( [29] ) يُنظر : تفسير ابن كثير ج3/330 , ومجموع فتاوى ابن تيمية ج25/327 , وزاد المسير ج6/109 عبد الرحمن بن علي الجوزي ت597هـ .
([30] ) يُنظر : الفتاوى الكبرى ج2/100 .
( [31] ) يُنظر : مجموع فتاوى شيخ الإسلام ج25/326 .
( [32] ) يُنظر : المحكم والمحيط الأعظم لابن سيده ج9/102 .
( [33] ) يُنظر : مجموع فتاوى شيخ الإسلام ج25/327 .
( [34] ) يُنظر : تفسير القرآن ج4/35 لأبي المظفر منصور بن محمد السمعاني ت489هـ .
( [35] ) يُنظر : أحكام القرآن ج3/453 لأبي بكر محمد بن عبد الله بن العربي .
( [36] ) يُنظر : تفسير العز بن عبد السلام ج2/434 .
( [37] ) يُنظر : لسان العرب لابن منظور ج4/337 .
( [38] ) في غير ما موضع من كتبه , وخاصة كتابه العظيم : اقتضاء الصراط المستقيم .
( [39] ) يُنظر : تفسير البحر المحيط لأبي حيان ج6/473 .
( [40] ) يُنظر : إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان ج1/241 .
( [41] ) يُنظر : الفروع ج5/235 , والآداب الشرعية والمنح المرعية ج3/416 .
( [42] ) يُنظر : تاج العروس ج11/462 للزبيدي .
( [43] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/429 .
( [44] ) أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن ج5/298 .
( [45] ) يُنظر : تفسير الطبري ج17/198 , التفسير الكبير ج23/56 لفخر الدين الرازي ت604هـ , الكشف والبيان ( تفسير الثعلبي ) ج7/33 لأحمد بن محمد الثعلبي ت427هـ , تفسير البغوي ج3/297 , تفسير القرآن ج3/454 للسمعاني , معاني القرآن الكريم ج4/409 لأحمد بن محمد النحاس ت338هـ , أحكام القرآن ج5/85 لأحمد بن علي الرازي الجصاص , الدر المنثور للسيوطي ج6/47 , فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير ج3/453 لمحمد بن علي الشوكاني ت1250هـ .
( [46] ) يُنظر : تفسير القرطبي ج12/58 , تفسير البحر المحيط لأبي حيان ج6/341 , أحكام القرآن لابن العربي ج3/289 , فتح القدير ج3/452 .
( [47] ) ( قال : حَجَّاً أو ذبحاً أو عيداً ) تفسير العز بن عبد السلام ج2/354 .
( [48] ) يُنظر : التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم ص304 .
( [49] ) يُنظر : الإتقان في علوم القرآن للسيوطي ج1/322 .
( [50] ) يُنظر : غريب القرآن للسجستاني ص410و421 .
( [51] ) يُنظر : اقتضاء الصراط المستقيم ج1/207 .
( [52] ) يُنظر : تفسير البيضاوي ج4/139 .
( [53] ) يُنظر : نيل الأوطار للشوكاني ج2/157 .
( [54] ) رواه مسلم ح302 بَاب الاضْطِجَاع مع الحائِضِ في لِحَافٍ وَاحِدٍ .
( [55] ) اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ج1/187 .
( [56] ) رواه البخاري واللفظ له ح579 باب بدأ الأذان , ومسلم ح377 باب بدأ الأذان , ويُنظر : اقتضاء الصراط ج1/313-314 .
( [57] ) رواه أبو داود 498 باب بدأ الأذان , والبيهقي في الكبرى ح1704 باب بدأ الأذان , وقال ابن عبد البر في التمهيد ج24/20 : ( والأسانيد في ذلك متواترة حسان ثابتة , ونحن نذكر في هذا الباب أحسنها إن شاء الله ) وذكر هذه الرواية .
( [58] ) كما عند البخاري ح390 باب التوجه نحو القبلة حيث كان , ومسلم ح525 باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة , ويُنظر : فتح الباري ج1/599 .
( [59] ) كما في صحيح الإمام البخاري ح3099 باب صفة إبليس وجنوده , وصحيح الإمام مسلم ح612 باب أوقات الصلوات الخمس , ويُنظر : الاستنفار لغزو التشبه بالكفار ص33 لأحمد الغماري .
( [60] ) كما في صحيح الإمام مسلم ح413باب ائتمام المأموم بالإمام , ويُنظر : الفتح الرباني ج5/285 .
( [61] ) رواه أبو داود ح652 باب الصلاة في النعل , وابن حبان ح2186 ذكر الأمر بالصلاة في الخفاف والنعال إذا أهل الكتاب لا يفعلونه , وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع ح3210 .
( [62] ) عمدة القاري ج4/119 .
( [63] ) رواه الإمام مسلم ح1134 بَاب أَيُّ يَومٍ يُصَامُ في عَاشُورَاءَ .
( [64] ) رواه ابن خزيمة ح2095 باب الأمر بأن يُصام قبل عاشوراء يوماً أو بعده يوماً مخالفة لفعل اليهود في صوم عاشوراء .
( [65] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/249 .
( [66] ) لطائف المعارف ص52 .
( [67] ) رواه الإمام مسلم 1096 بَاب فَضْلِ السُّحُورِ وَتَأكيدِ استحبَابهِ وَاستحبَابِ تَأخيرِهِ وَتَعجيلِ الفِطرِ .
( [68] ) رواه الإمام أحمد ح9809 , وأبو داود ح2353 باب ما يستحب من تعجيل الفطر , وغيرهما .
( [69] ) قاله الحافظ الطيبي , نقلاً عن عون المعبود ج6/344 , ومرقاة المفاتيح ج4/427 .
( [70] ) مظاهر التشبه بالكفار في العصر الحديث وأثرها على المسلمين ص118 لأشرف بن عبد الحميد بارقعان .
( [71] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/209 .
( [72] ) ح22005 , والطبراني في الكبير ج2/31 , وصحّح إسناده الحافظ ابن حجر في فتح الباري ج4/202 .
( [73] ) طرح التثريب في شرح التقريب ج4/127 للحافظ العراقي .
( [74] ) رواه الإمام البخاري ح1600 باب متى يُدفع من جمع .
( [75] ) حاشية ابن القيم على سنن أبي داود ج5/146 .
( [76] ) رواه الإمام مسلم ح2103 بَاب في مُخَالَفَةِ اليَهُودِ في الصَّبغِ .
( [77] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/215 .
( [78] ) نيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار شرح منتقى الأخبار ج1/148 .
( [79] ) رواه الإمام مسلم ح1218 باب حجَّة النبيِّ صلى الله عليه وسلم .
( [80] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/301-302 .
( [81] ) بُوانة : ( هضبة وراء ينبع قريبة من ساحل البحر ) معجم البلدان ج1/505 لياقوت بن عبد الله الحموي .
( [82] ) رواه أبو داود ح3313 باب ما يُؤمر به من الوفاء , والبيهقي في الكبرى ح19926 باب من نذر أن ينحر بغير مكة , والطبراني في الكبير ج2/75 , وصحَّح إسناده النووي في المجموع ج8/358 , وابن دقيق العيد كما في سبل السلام ج4/114 , وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( أصل هذا الحديث في الصحيحين , وهذا الإسناد على شرط الصحيحين , وإسناده كلهم ثقاتٌ مشاهيرٌ , وهو متصلٌ بلا عنعنة ) الاقتضاء ج1/436 , وصحَّحه ابن حجر في تلخيص الحبير ج4/180 , وابن الملقن في خلاصة البدر المنير ج2/422 , والشوكاني في الدراري المضية ج1/358 , واللجنة الدائمة ج26/407 .
( [83] ) مرقاة المفاتيح ج6/551 .
( [84] ) رواه الإمام أحمد ح26793 , والنسائي في الكبرى ح2667 , والطبراني في الكبير ج23/402 , وابن حبان ح3646 ذكر ما يُستحب للمرء أن يصوم يوم السبت والأحد إذ هما عيدان لأهل الكتاب , والحاكم وصحَّحه ووافقه الذهبي ح1593 كتاب الصوم , وابن خزيمة ح2167 باب الرخصة في يوم السبت إذا صام يوم الأحد بعده , والنسائي في الكبرى ح2776 صيام يوم الأحد , والبيهقي في الكبرى ح8280 باب ما ورد من النهي عن تخصيص يوم السبت بالصوم , وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : ( وصحَّحه بعض الحفاظ ) الاقتضاء ج2/575 , وقال الهيثمي في مجمع الزوائد : ( رواه الطبراني في الكبير , ورجاله ثقات , وصحَّحه ابن حبان ) وجوَّد إسناده شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ح2451 مجموعة الحديث .
( [85] ) فتح الباري ج10/362 .
( [86] ) حاشية ابن القيم ج7/52 .
( [87] ) تشبُّه الخسيس بأهل الخميس في ردِّ التشبُّه بالمشركين للذهبي رحمه الله ص27 .
( [88] ) رواه الإمام أحمد ح5114 , وأبو داود ح4031 باب في لبس الشهرة , وابن أبي شيبة ح33016 , وعبدالرزاق ح20986 , والطحاوي في مشكل الآثار ج1/88 , وأبو نعيم في أخبار أصفهان ج1/129 , والقضاعي في مسند الشهاب ح390 , ورواه الطبراني في المعجم الأوسط عن حذيفة ح8327 , والبزار في مسنده ح2966 رحمهم الله , وصحَّح سنده الحافظ العراقي رحمه الله في المغني عن حمل الأسفار في الأحياء من الأخبار ج2/65 , وحسَّن إسناده الحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح ج6/98 , وذكر في بلوغ المرام ( سبل السلام ج4/230 ) أنَّ ابن حبان صحَّحه , وصحَّح إسناده البهوتي في الروض المربع ج1/145 وكشاف القناع ج1/286 , وابن مفلح في الفروع ج1/317 , وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ، مجموع مؤلفات الشيخ ، قسم الحديث ج1/108 , والشيخ أحمد شاكر في حاشيته على المسند ج8/57 .
( [89] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/237-238 .
( [90] ) تفسير ابن كثير ج1/149 .
( [91] ) الفروسية ص121-122 ، ويُنظر : إعلام الموقعين ج3/112 .
( [92] ) أعلام الموقعين لابن القيم ج3/140
( [93] ) وهو قول جمهور الفقهاء ، يُنظر : الموسوعة الفقهية ج26/99 كلمة شعار .
( [94] ) سبل السلام ج4/348 .
( [95] ) رواه الترمذي وضعَّف إسناده ح2695 باب ما جاء في كراهية إشارة اليد بالسلام , والطبراني في الأوسط ح7380 ج7/238 , والقضاعي في مسند الشهاب ح1191 ج2/205 , وجوَّده شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتاوى ج25/331 , وقال في الاقتضاء ج1/85 : ( وإن كان فيه ضعفٌ فقد تقدَّم الحديث المرفوع : من تشبه بقوم فهو منهم , وهو محفوظ عن حذيفة بن اليمان أيضاً من قوله , وحديث ابن لهيعة يصلحُ للاعتضاد , كذا كان يقولُ أحمد وغيره ) وقال ابن مفلح في الآداب الشرعية ج3/496 : ( وهو حسنٌ بما قبله ) أي بحديث : من تشبه بقوم .. , وحسنه المناوي في التيسير بشرح الجامع الصغير ج2/329 , والألباني في صحيح سنن الترمذي ح2168 ، والسلسلة الصحيحة ح2194 .
( [96] ) فتح المجيد ص339 .
( [97] ) رواه البيهقي ح9304 كتاب الحج ، باب الدفع من المزدلفة قبل طلوع الشمس , بلفظ : ( .. هدينا مخالف هديهم .. هدينا مخالف لهديهم .. ) وأبو داود في مراسيله ح151 بلفظ : ( فخالفَ هديُنَا هديَ أهلَ الشركِ والأوثان ) , وصحَّحه الحاكم ح3097 , ووافقه الذهبي ج2/304 .
( [98] ) أحكام أهل الذمة ج3/1282- 1286 .
( [99] ) من تعليق الشيخ على مسند الإمام أحمد رحمهما الله تعالى ح6513 ج10/19 .
( [100] ) رواه البخاري ح6882 بابُ مَنْ طلبَ دَمَ امرئٍ بغيرِ حَقٍّ .
( [101] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/76 .
( [102] ) فتح الباري ج12/211 .
( [103] ) رواه البخاري في التاريخ الكبير ح1804 , والبيهقي في السنن الكبرى ح18641 باب كراهية الدخول على أهل الذمة في كنائسهم والتشبه بهم. ..
( [104] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/455 .
( [105] ) أخرجه الإمام أحمد ح9202 , والترمذي وقال : حديث حسن ح3682 باب في مناقب عمر بن الخطاب رضي الله عنه , وابن حبان ح6889 ذكر إثبات الله جلَّ وعلا الحق على قلب عمر ولسانه , والحاكم ح4501 وصحَّحه , وابن أبي شيبة ح31986 ما ذكر في فضل عمر بن الخطاب t , وغيرهم .
( [106] ) رواه الأئمة : أحمد ح23293 , والترمذي ح3662 باب : في مناقب أبي بكر وعمر , والبزار ح2827 , والبيهقي في الكبرى ح16367 باب ما جاء في تنبيه الإمام على من يراه أهلاً للخلافة بعده , والحاكم في مستدركه ج4/370 كتاب الفرائض , وغيرهم , رحمهم الله تعالى .
وقال الصنعاني رحمه الله تعالى : ( وله طُرُقٌ فيها مقال إلاَّ أنه يُقوِّي بعضها بعضاً ) سبل السلام شرح بلوغ المرام ج2/11 .
( [107] ) إعلام الموقعين ج4/141 .
( [108] ) رواه الأئمة : البيهقي في الكبرى ح18640 باب كراهية الدخول على أهل الذمة , وعبدالرزاق ح1609 باب الصلاة في البيعة , وابن أبي شيبة ح26281 , وصحَّح إسناده شيخ الإسلام في اقتضاء الصراط المستقيم ج1/455 , وابن القيم في أحكام أهل الذمة ج3/1246 .
( [109] ) السنن الكبرى ج9/235 .
( [110] ) يُنظر : اقتضاء الصراط المستقيم ج1/459 , والفتاوى الكبرى ج2/99 .
( [111] ) النيروز : هو عيد رأس السنة , ومعناه : اليوم الجديد , وهو أول يوم تتحول فيه الشمس إلى برج الحمل , ويكون في أول فصل الربيع من كلِّ سنة , ومدة احتفالهم به ستة أيام تبدأ من اليوم السادس من شهر حُزيران , وقال مقاتل رحمه الله : بأنه يوم الزينة الذي واعدَ فيه موسى r فرعون وقومه ( التفسير الكبير ج22/63 , ويُنظر : لسان العرب ج5/416 , والقاموس المحيط ج2/200 باب الزاي فصل النون ( النرز ) , وبلوغ الأرب للألوسي ج1/348 , وعيد اليوبيل للعلامة بكر بن عبد الله أبو زيد ص15 .
( [112] ) المهرجان : أصله : ( مهركان ) بالفارسية , وهو اسم للشهر الذي مات فيه أحد ملوك الفرس , وهو أول يوم تتحول فيه الشمس إلى برج الميزان , وهو يوافق السادس والعشرين من أكتوبر , ومدة إقامته : ستة أيام ( يُنظر : عيد اليوبيل ص15 , ونخبة الدهر للأنصاري ص379 , وصبح الأعشى للقلقشندي ج2/420-421 , وبلوغ الأرب للألوسي ج1/351-354 ) .
( [113] ) رواه البيهقي في السنن الكبرى ح18642 باب كراهية الدخول على أهل الذمة في كنائسهم والتشبه بهم يوم نيروزهم ومهرجانهم .
وصحَّح إسناده شيخ الإسلام في الاقتضاء ج1/457-458 .
( [114] ) الاقتضاء ج1/459-460 .
( [115] ) الشعانين : عيدٌ للنصارى يُقيمونه يوم الأحد السابق لعيد الفصح , ويحتفلون فيه بحمل السعف , ويزعمون أنَّ ذلك ذكرى لدخول المسيح بيت المقدس ( يُنظر : المعجم الوسيط ج1/488 , والاقتضاء ج1/478 ) .
( [116] ) هو خروج النصارى واجتماعهم كما يخرج المسلمون يوم الأضحى والفطر ( الاقتضاء ج1/321 ) .
( [117] ) اقتضاء الصراط المستقيم ج1/454 .
( [118] ) يُنظر : رد المحتار لابن عابدين ج1/624 ، والمدونة برواية سحنون عن ابن القاسم ج1/63 ، 109 ، ومغني المحتاج للشربيني ج1/139 ، ومسائل الإمام أحمد برواية أبي داود ص261 ، واقتضاء الصراط ج1/363 .
( [119] ) يُنظر : اقتضاء الصراط المستقيم : ج1/471-490 .
( [120] ) قال الإمام الذهبي : ( وفعل اليسير من ذلك يجرُّ إلى الكثير , فينبغي للمسلم أن يسدَّ هذا الباب أصلاً ورأساً , ويُنفِّر أهله وأولاده من فعل الشيء من ذلك , فإنَّ الخير عادة , وتجنُّب البدع عبادة ) تشبه الخسيس ص37 .
( [121] ) يُنظر : الموافقات ج4/199 ، الاستصلاح والمصالح المرسلة في الشريعة الإسلامية وأصول فقهها ص45 لمصطفى الزرقاء .
( [122] ) الفروق ج2/32 للقرافي المالكي ت684هـ , ويُنظر : مقاصد الشريعة الإسلامية ص118 للطاهر بن عاشور ت1393هـ .
( [123] ) رواه الإمام أحمد ح12025 , وعبد بن حميد ح1392 , وأبو داود ح1134 باب صلاة العيدين , والنسائي ح1556 كتاب صلاة العيدين , وأبو يعلى ح3841 , والحاكم وصحَّحه ح1091 كتاب صلاة العيدين , والبيهقي في شعب الإيمان ح3710 في ليلة العيد ويومهما .
وصحَّحه النووي في خلاصة الأحكام ح2883 , والبغوي في شرح السنة ج4/292 , وابن تيمية في الاقتضاء ج1/432 , والحافظ في الفتح ج2/442 , والعيني في عمدة القاري ج6/270 , واللجنة الدائمة في مجموع فتاويها ج26/407 .
( [124] ) ذم خميس النصارى لشيخ الإسلام رحمه الله , تحقيق الوليد الفريان , مجلة البحوث الإسلامية : عدد 44 ص365 .
( [125] ) مجموع فتاوى ابن تيمية ج25/329 .
( [126] ) أي : من أنواع التشبُّه بالكفار تعطيل الأعمال في أيام مُعيَّنة .
( [127] ) مجموع فتاوى سماحته رحمه الله تعالى رقم 1022 ج4/82 .
( [128] ) أحمد ح5667 , والطبراني في مسند الشاميين ح216 , وابن أبي شيبة ح19401 , وعبد بن حميد ح848 , وقد تقدَّم تخريجه .
( [129] ) إجابة السؤال الثالث من الفتوى رقم 3326 مجموع فتاوى اللجنة ج2/75 .
( [130] ) شرح العقيدة الواسطية ج1/295 .
( [131] ) قال الإمام مالك رحمه الله تعالى : ( وبلغني أن بعض أصحاب رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم كانوا يكرهونَ أنْ يَترُكَ الرَّجُلُ العملَ يومَ الْجُمُعَةِ , كما تَرَكَتِ اليهودُ والنصارى العملَ في السبتِ والأحد ) المدونة الكبرى ج1/154 , ويُنظر : اقتضاء الصراط المستقيم ص135 ت/محمد حامد الفقي , وتنوير الحوالك ج1/94 , وشرح الزرقاني ج1/300 , وفيض القدير ج4/430 , وتيسير العزيز الحميد ص320 , والمدخل لابن الحاج ج2/153 .
( [132] ) نُشرت هذه الفتوى في 19/11/1427هـ بموقع المسلم , رقم السؤال 13274 .
( [133] ) التقليد والتبعية وأثرهما في كيان الأمة الإسلامية ص64 للشيخ ناصر العقل .
( [134] ) الأعياد وأثرها على المسلمين ص144 رسالة ماجستير .
( [135] ) مجموع فتاوى سماحته رحمه الله ج4/ رقم 1022 .
( [136] ) رواه الإمام مسلم ح847 بَاب وُجُوبِ غُسلِ الجمُعَةِ على كل بَالِغٍ من الرِّجَالِ وبَيَانِ ما أُمِرُوا بهِ .
( [137] ) شرح مسلم ج6/134.
( [138] ) هذه القاعدة : من مسائل الإجماع عند العلماء ، الثابتة بالكتاب , والسنة , والعقل , يُنظر : الموافقات في أصول الشريعة ج4/ 194-201 .
فالشريعة الإسلامية مبناها على جلب المصالح وتكميلها , ودفع وتعطيل المفاسد وتقليلها ، فما غلبت مصلحته أباحته ، وما غلبت مفسدته منعته ( يُنظر : أصول الفقه ص 308 لمحمد البرديسي ) فالمأمورات والمنهيات في الشريعة تشتمل كل منهما على مصالح ومضار ، والحكم في كل منها على الأغلب ( يُنظر : مجموع الفتاوى ج1 / 265 , قواعد الأحكام في مصالح الأنام ج1/ 12 لابن عبد السلام ت660هـ ، وفقه الأولويات ص225 لمحمد الوكيل ) .
( [139] ) يُنظر : قواعد الأحكام في مصالح الأنام ج183-84 لأبي محمد السلمي , المفردات في غريب القرآن ص188 لأبي القاسم الحسين بن محمد .
( [140] ) تفسير الطبري ج11/499-501 .
( [141] ) تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ج3/218-219 .
( [142] ) قاموس المصطلحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ص113 لسامي دبيان وآخرين , نقلاً عن كتاب تسامح الغرب مع المسلمين في العصر الحاضر دراسة نقدية في ضوء الإسلام ص229 لعبد اللطيف بن إبراهيم الحسين .
( [143] ) يُنظر : تاريخ بغداد ج4/107 , البداية والنهاية ج2/10 , الجد الحثيث ح57 ص60 للعامري ت1143هـ .
( [144] ) تفسير ابن كثير ج3/60 .
( [145] ) مختصر الفتاوى المصرية ص519 لبدر الدين أبي عبد الله محمد بن علي الحنبلي البعلي ت777هـ .
( [146] ) رواه الإمام البخاري رحمه الله ح3641 بابُ : سؤالِ المشركينَ أنْ يُريَهُمُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم آيةً , فأراهُمُ انشقاقَ القَمَر .
( [147] ) يُنظر : عيد اليوبيل بدعة في الإسلام للعلامة الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد ص5-27 .

رد مع اقتباس