اعتقد اني تضايقت عندما زرت احد المساجين في مدينه الدمام
وذهلت مما رايت من استهتار بالجنس البشري المسجون لعدم توفراي من سبل العيش داخل الاسوار الحديديه:
لا مكتبه
لا ملاعب ترفيه لا نظافه
لا تصريف
لا لا
اجتاحتني ضيقه عارمه
ليش مانستغل هؤلاء في خدمه المجتمع واصلاحهم والتوفير لهم سبل التقدم والتعليم بدال المفاطيح والسفريات